كم كنت أتمنى أن يكون الأخ جمال خاشقجي أكثر إنصافا وشجاعة، فلا ينسى الفئة المقابلة في الفكر: فئة الجفاء التي تسير في ذات الطريقة الممقوتة، فتنتقي من فتاوى العلماء ما يناسب خططها وأغراضها التي أساءت كثيرا لسياسات الوطن وأ