<p>لم يكن يخطر بالبال أن يتهجم الشاعر أدونيس على الإسلام في دار يفترض أنها &quot;دار إسلام&quot; (الإمارات العربية المتحدة) دون أن يكون هناك موقف يرقى لمستوى التجني واللاعقل في مداخلة أدونيس في ما تم تعريفه بـ(مؤتمر المعرفة!) وتحديدا الجلسة التي تم عنونتها بـ&quot;التنوع الثقافي في المجتمعات العربية&quot; بل قوبل بتصفيق البعض،واستحسان البع