أنت هنا

2 ذو الحجه 1439
المسلم/ وكالات

أسست فصائل المعارضة السورية في الشمال الغربي من البلاد جيشاً لتأمين مناطق سيطرتها، قوامه نحو 35 ألف مقاتل.

 

ويحظى هذا الجيش بدعم من تركيا التي توغلت قواتها في هذه المنطقة منذ عام 2016، عندما أطلقت عملية درع الفرات لطرد "داعش" من المنطقة الواقعة بين اعزاز وجرابلس.

 

وتسعى المعارضة السورية إلى أن يكون الجيش عقبة في طريق قوات النظام السوري التي تعهدت بالسيطرة على كل شبر في البلاد.

 

المشروع يقف ضده النظام من جهة، وحزب العمال الكردستاني من جهة أخرى، إضافة إلى خطر تنظيم "داعش".

 

قانون ما يسمى الجيش الوطني يمنع منتسبيه من إطلاق النار العشوائي، كما يمنعهم من إدارة السجون أو اعتقال أي مواطن إلا بموجب كتاب رسمي من القضاء العامل في المنطقة.