عندما أبدت أفواههم وأيديهم ما تخفي صدورهم بسبِّ خير البرية وأزكى البشرية – فديته بأبي وأمي – صلى الله عليه وسلم – خرج علينا المخذولون منا من المخدوعين والمنهزمين ليبعثوا فينا الطمأنينة ويوهمونا بأن الأمر لا يعدوا مشاغبة من رجال الإعلام الذين عرفوا بحب الخروج عن المألوف وإثارة الضجة فحسب، ولا يمثلون بذلك شعوبهم ولا حكوماتهم!!!