الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد.


حماد القباج
إبراهيم الأزرق
د. فيصل بن علي البعداني
اللجنة العلمية
سليمان بن جاسر الجاسر
سليمان بن جاسر الجاسر
لم تُوقت الشريعة في قيام الليل عدداً معيناً من الركعات لا باستحباب الاقتصار على عدد معين ، ولا بمنع الزيادة عليه ، ولو كان فيها تحديد لا يتغير بتغير الأحوال لجاء بيانه في الكتاب والسنة
سليمان الماجد
د. عبد الرحمن بن عوض القرني
أ. د. عبد الله الزبير عبد الرحمن
صديق حسن خان القنوجي
التقيد التام بما تصدره الجهات المختصة من الإجراءات الوقائية والاحترازية والتعاون معها في ذلك امتثالاً لقوله تعالى : ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) المائدة : 2 ، والتقيد بهذه الإجراءات من التعاون على البر والتقوى، كما أنه من الأخذ بالأسباب التي أمرنا الشرع الحنيف بامتثالها بعد التوكل على الله سبحانه وتعالى.
هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية
مجمع الفقه الإسلامي التابعة لمنظمة المؤتمر الإسلامي.
مجمع الفقه الإسلامي التابعة لمنظمة المؤتمر الإسلامي.
مجمع الفقه الإسلامي التابعة لمنظمة المؤتمر الإسلامي.
هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية

الحمد لله،وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فحديثنا في هذه الحلقة مع قاعدة عظيمة لها أثرٌ بالغ في حياة الذين وعوها وعقلوها، واهتدوا بهداها، قاعدة لها صلة بأحد أصول الإيمان العظيمة: ألا وهو: الإيمان بالقضاء والقدر، وتلكم القاعدة هي قوله سبحانه وتعالى ـ في سورة البقرة في سياق الكلام على فرض الجهاد في سبيل الله ـ: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.