مازالت سلسلة الحروب الضروس التي تشنها بعض الصحف بشأن موضوع الاختلاط وغيره مستمرة مستخدمة أسلوب إسقاط الرموز بتحريف كلامهم تارة، وتحويره بأسلوب ساخر تارة أخرى، بطريقة تروج لمقالهم بأنه يعبر عن رأي المجتمع، وأن ذلك الشيخ خالف رأي الجمهور.
مازالت سلسلة الحروب الضروس التي تشنها بعض الصحف بشأن موضوع الاختلاط وغيره مستمرة مستخدمة أسلوب إسقاط الرموز بتحريف كلامهم تارة، وتحويره بأسلوب ساخر تارة أخرى، بطريقة تروج لمقالهم بأنه يعبر عن رأي المجتمع، وأن ذلك الشيخ خالف رأي الجمهور.