تقارير
من يوم لآخر تتزايد دعوات مواجهة الأسلمة في ألمانيا سواء على المستوى الحكومي أو على المستوى الشعبي ، خاصة بعد انتشار الإسلام بصورة ملفتة للنظر في الفترة الأخيرة بين الألمان ، وزيادة أعداد المساجد في جميع المدن الألمانية ، حتى أصبح رواد المساجد من المسلمين أكثر من زائري الكنائس الألمانية
لماذا يسمى جزء من البوسنة " جمهورية صربسكا " في حين لو تم إطلاق "الجمهورية الإسلامية البوسنية " أو "البوشناقية " لقامت الدنيا ولم تقعد . ولاستمرت الحرب في أبشع مظاهرها وبشكل أكثر سفورا ضد المسلمين .
الاتفاقية الأمنية التي قالت عنها سلطات الاحتلال الأمريكية أنها جاهزة للتوقيع، والتي تدور حولها المفاوضات بين الكتل النيابية في العراق اليوم، بعد أن وافق عليها مجلس الوزراء، هذه الاتفاقية سيكون لها جملة من الآثار السلبية والخطيرة على مستقبل المنطقة
فيما تصدر التصريحات عن توفر فرصة سانحة للتوصل إلى "سلام" بين العرب و"إسرائيل" , تنشط السلطة الفلسطينية, ومِن ورائها العرب في الترويج للمبادرة العربية التي حظيت أيضا بالموافقة عليها من الدول الإسلامية،إذ تبناها وزراء خارجية تلك الدول في اجتماعهم في طهران في مايو 2003م.
كادت قلوب المسؤولين الصهاينة تنخلع عندما تسرب الغاز الذي تدفق من العريش المصرية إلى مدينة عسقلان الفلسطينية المحتلة منذ العام 48 التي تعيش بها غالبية "إسرائيلية" لدى تجربته لأول مرة، ما أوشك يتسبب بكارثة مروعة للصهاينة إذا ما تسرب الخبر مع الغاز إلى الفصائل الفلسطينية المقاومة التي تملك صواريخ قادرة على الوصول إلى عسقلان.
عندما صدر تقرير راند الأخير متناولاً الصورة التي يرتضيها للمسلم "المعتدل" تعجب كثيرون من هذه الصورة الخرافية لمسلم لا يكاد لا يحمل من الإسلام إلا اسمه تريد الولايات المتحدة تنميطه ليصبح ملائماً لأحلامها في السيطرة على عقول المسلمين من خلال هذا النموذج الذي لا يكتفي بأن يكون مجرد "مسلم معتدل"
مناقشات ساخنة حول قضايا الأسرة , والتربية الأسرية , ومخاطر العولمة على الجيل الجديد , والدور الذي يقوم به الإعلام في خلخلة القيم والمفاهيم، شهدتها ندوة (الأسرة المسلمة والتحديات المعاصرة) , التي نظمتها مجلة (البيان) , بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد , التي عقدت بالرياض
يقال إن( شارل ديجول ) الزعيم الفرنسي المعروف ،سأل بعد أن رأى الدمار الذي حل بفرنسا بعد الحرب العالمية الثانية : ماذا عن التعليم و القضاء ؟ قالوا له بخير , قال : إذاً نبدأ البناء.
والاهتمام بالقضاء ركن من أركان بناء الدولة في التاريخ الحديث والقديم
مما لا شك فيه أن انتخاب باراك حسين أوباما رئيسا للولايات المتحدة حدثا تاريخيا بكل المقاييس، بقطع النظر عن سلطات الرئيس والعوامل المؤثرة في القرار الأميركي
انتشرت علي شبكة الانترنت العربية عقب الأزمة اتهامات تزعم وجود خطة أمريكية محكمة تستهدف التفليس العمدي لبعض البنوك والشركات الأمريكية – خصوصا تلك التي تتركز فيها الاستثمارات العربية النفطية والأسيوية – بغرض ابتلاع هذه الأموال ( لأنه لا توجد ضمانات لمن يضعون أموالهم في المؤسسات المفلسة باستعادتها ) ، بغرض الاستيلاء علي أموال "صناديق الثروة السيادية العربية"
يعيش الشباب المتدين ولاسيما الفتيات المحجبات في تونس ، محنة كبيرة تذكر بمعاناة المؤمنين الأوائل من لدن نوح وحتى محمد صلى الله عليه وسلم . وتذكر بأهل الأخدود وبمؤمن آل فرعون ، وبآل ياسر ، وبكل المضطهدين من المؤمنين في الرسالات السابقة . كما تذكر بضحايا السلطات المستبدة في القديم والحديث . بدءا بضحايا النازية والفاشية وبالستار الحديدي
هل قتل هايدر الصهاينة مثلما قتلوا أولوف بالم السويدي وعلماء الذرة العرب والأطباء والعلماء العراقيين وياسر عرفات وأبو جهاد وأبو إياد وكل معارضيهم الذين ماتوا اغتيالا ؟!.
بالرغم مما يقال عن التحسن الأمني الذي تعلن عنه بعض وسائل الإعلام العراقية والعربية إلا أن الصحفي والإعلامي العراقي يبقى مستهدفا ومن جهات كثيرة واغلبها لا يريد للحقيقة أن تتضح وتصل للعيان
إن العراق يتصدر طوال تاريخ النزاعات والحروب التي حدثت في عالمنا المعاصر يتصدر في إن عدد الصحفيين الذين تم تصفيتهم في العراق منذ بدء احتلال العراق في عام 2003 إلى يومنا الحالي يتجاوز أرقام القتلى من صحفيو العالم في النزاعات التي حدثت في تاريخنا المعاصر
لا ينفك الساسة الكرد في شمال العراق عن الادعاء بالتطبيق الأمثل للحرية والديمقراطية في ما يسمى إقليم كردستان العراق ، وهذه الحكومة الدكتاتورية التي تقبض على الأوضاع في شمالنا الحبيب بقبضة من حديد ، مازالت تكيل الضربات الموجعة لكل من يعارض سياستها الإجرامية.
لم تواجه القيادة الأمريكية للعالم مأزقاً حقيقياً منذ انتهاء الحرب الباردة مثلما هو حادث اليوم؛ فنظرة سريعة على الأحداث التي نشهدها حاليا شرقاً وغرباً، تثبت أن ادعاءات الإدارة الأمريكية حول قيادتها العالمية في عالم أحادي القطبية كان مبالغاً فيها ورسمت نمر من ورق
قام بابا الفاتيكان الشهر الماضي بزيارة إلى فرنسا ، سبقتها زيارة للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى الفاتيكان ، اعتبرها الكثيرون تدشينا لمرحلة جديدة من العلاقة بين الفاتيكان وفرنسا . بعد قطيعة دشنتها الثورة الفرنسية في القرن الثامن عشر والتي كان من شعاراتها " أشنقوا آخر ملك بأمعاء آخر قسيس ".
تحديات الأزمة المالية العالمية، وأعراض المرض المزمن للمشهد السياسي "الإسرائيلي"، وعودة الروح الإمبراطورية إلى روسيا، موضوعات ثلاثة حضرت بقوة في الصحافة الفرنسية
المسؤول الأمريكي يعلن وبصراحة تورط بلاده في ضرب الموقع وانتهاك السيادة السورية, ومع ذلك لم نسمع احتجاجا سوريا ولا حتى باهتا عن الدور الأمريكي. كل ما نسمعه من السوريين الحاجة لأمريكا في رعاية المفاوضات السورية-"الإسرائيلية" المباشرة وعن خبرة نظام دمشق في محاربة الإرهاب الإسلامي
لا يشك أي عاقل إن الذي حدث في العراق ولا زال يحدث هو مخطط مدروس من قبل جهات كثيرة تريد تفتيت وتخريب المجتمع العراقي بكل مكوناته ومرتكزاته وبجهات مختلفة ومنها المرتكز الاخلاقي