تقارير
منذ الأيام الأولى لاحتلال العراق بات واضحا المخطط الذي بدا من النيل من العقول العراقية بغض النظر عن دينها أو توجهاتها أو مذهبها ولكن ما كان يحدث ولازال انه في حالة قتل عالم مذهبه شيعي مثلا توضع ورقة غير صحيحة تشير إلى إن الجهة التي خطفت وقتلت ذلك العالم هي جهة سنية والعكس أيضا يحصل إذا كان العالم سني ولكن الحقيقة من يقف وراء تلك العصابات والمليشيات هي قوى خارجية تريد إفراغ العراق من عقول أبنائه
في تونس تم ضرب سجين بالمصحف الشريف، ثم ركل المصحف. وفي غوانتانامو تم وضع القرآن في المرحاض ومن سكب الماء عليه، وفي سوريا استشهد 25 شهيدا بسبب تدنيس القرآن في أحد سجون العلوية
من بين الثروات الكثيرة للعراق التي كانت مسيلة للعاب الكثير ممن طمعوا ولا زالوا يطمعون بثروات العراق, هم العقول والكفاءات العراقية التي يشار لها بالبنان والخطط لتفريغ العراق من العقول والمفكرين ليس وليدة بعد الاحتلال الأمريكي للعراق في عام 2003 إذ انه مخطط قديم جديد وهجرة العقول العراقية كانت إلى أكثر بلدان العالم سواء الغربي والعالم الثالث
القرار الذي اتخذه مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو دي كامبو، قبل أيام ، باعتقال الرئيس السوداني عمر البشير بزعم ارتكابه جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور، هو قرار يحمل أبعاداً سياسية أكثر من كونه قراراً قضائياً
الراحل الدكتور عبد الوهاب المسيري مفكر عربي مصري مرموق ، وقد عاش لفترة في الولايات المتحدة الأمريكية واستطاع أن يدرس حقيقتها من الداخل ، وكذا فإنه من أهم المفكرين العرب الذين درسوا الحضارة الغربية دراسة علمية نقدية
إن طرفي المعادلة غير متكافئتين والمحصلة أن الأجندة الفرنسية أو الساركوزية أو حتى الأوروبية هي التي ستفرض نفسها في النهاية، خاصة أن الدول العربية المطلة على المتوسط مختلفة ببنها بخصوص هذا الاتحاد، فهناك من تتحمس، وهناك من تتحفظ وهناك من تتردد، وهناك من رفضه أصلاً
... لكن السؤال الذي يطرح على العالم بما فيه المسلمون هو لماذا لم تأخذ مجزرة سريبرينتسا حظها في وسائل الاعلام وضحاياها ثلاثة أضعاف ضحايا 11/11 ويستكثر عليها بعض صفحات من كل سنة ؟ وأحيانا لا ينشر عنها خبر إلا بشق الأنفس ...
عاد الحديث عن التغلغل الشيعي في السودان عبر إيران مرة أخري في أعقاب تكشف أنباء عن سفر 25 صحفي سوداني من مختلف الصحف السودانية الحكومية والمستقلة – بينهم خمس فتيات – لإيران لتلقي دورة تدريبية
هل يمكن أن يصدق أحد أن الجيش التركي والمؤسسة الأمنية التركية حريصة علي عدم إيذاء التجربة الإسلامية التي يقودها حزب العدالة والتنمية
المواطن الذي يهاجر إلى هذه الدول يمكنه أن يحصل على جنسية هذه الدول بعد خمس أو ثلاث سنوات ؛وفي ضوء هذه المعطيات وكون 90% من المهجرين هم من مكون معروف من أبناء الشعب العراقي هجرتهم المليشيات الطائفي
<font color="#ff0000"> أسرار الحرب على العمل الخيري العربي الاسلامي </font>
مثل الموقف المشرف لحكومة الكويت من الاجراءات العبثية والاحتباطية والتعسفية لوزارة الخزانة الاميركية ، والمتمثلة في قرار تجميد أصول وأموال ،جمعية احياء التراث الاسلامي
منذ أن بدأت المأساة الفلسطينية في عام 1948، وما رافقها من عمليات قتل وتشريد اضطر على أثرها 3000 لاجئ فلسطيني إلى الهجرة إلى العراق مع الجيش العراقي. ويتواجد في العراق قبل الاحتلال أكثر من 23000 ألف فلسطيني
ما يلفت الانتباه أن أوباما بالرغم مما يمليه عليه الموقف واللحظة والهدف الذي حضر من أجله إلى مؤتمر ال" إيباك" إلا أنه بدا وفيا إلى الاستراتيجية الديمقراطية التي يبدو أنها تبنت توصيات بيكر هاملتون في رؤيتها عن أهمية حل" الصراع العربي الإسرائيلي