(كلمات كتبها يراع الدكتور المنصور الغائب عن دنيانا بعد حياة قضاها في سبيل الله ـ نحسبه كذلك ـ داعياً إلى الله، تشعر في ثناياها بلهفة المحب الشفيق على أبناء أمته، وتلمس حرصاً على تخليص مجتمعنا الإسلامي من شوائب التقليد في واحدة من مناسباتنا الاجتماعية التي ترنو فيها الأبصار نحو "عولمة الأفراح" كما م