يـا شـامل العز والإكبار يـا طـارداً لـفلول الكفر ويحهم مـرغـت أنفهم الملعون في وحل كـأنـنـي بـك يوم اللغم منفجر أنـت الذي قدت آساد الشرى شجعاً أنـت الذي زود الدنيا وما حملت أنـت الذي طارد الباغين في زمن أنـت الـذي سطر التاريخ مدرعاً شـيـشان يا قصة للعز ما اكتملت يـا ويح نفسي مع الأيام هل بقيت ياليت شعري أيا تاريخ هل وئدت إني أرى في رحاب الكون ملحمة سـيـظـهر الدين ألفاً شاملاً معهم |
والشمميا ساحق الروس والصلبان والصنم مـاذا جـنيت سوى حق ومحتكم فـطـاردوك فـزدت الكيل لم تلم صرخت فزت ورب البيت والحرم أنت الذي صنت أعراضاً من الكلم فـي جـيـد تاريخها فخراً لكل فم صـارت بـلاد لـنا مهدورة الذمم بـحـب ديـن بتوحيد الإله حمي فـيـها المشاهد فاحتارت من القدم لـنـا كـؤوس من الباغين لم تدم فـيـنا الشجاعة أم تأتي مع الديم فـيـهـا سـواد بإذن الله لن يدم ألـف كـخطاب والأخبار بالرحم |