من الموقع

وهنا لك أن تقارن بين قولهم أول القصة: "يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ"، وبين مقامهم هذا المقام الذي تقرع فيه سن الندم، وتسكب في مثله عبرات التوبة، ويعض على النواجذ من الأسف...

التفكر في النعم وشكرها
7 ربيع الأول 1434
الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ