فضاء الرأي
تحدث معي بحسرة وندم على أسلوبه في تربية ابنه عندما كان صغيرًا، فقد رباه على الدلال والدلع، ثم تأفف وقال: والآن ابنى في سن المراهقة وهو متمرد وعنيف وكثي
الغربة صباحها وحشة بلا رائحة قهوة! ليلها رسائل مقروءة وأنفاس مرتعشة.. نصفها جنون وجنونها عقل! يوسف.. عين رأسه في ماليزيا.. أما عين قلبه فترنو للقدس! عندما أخبرني صديقي
ثمة دلالات استراتيجية فائقة الأهمية في مسيرات العودة المنطلقة نحو الأسلاك الشائكة التي تفصل أهل غزة عن بقية الوطن الفلسطيني، هنا لسنا أمام مجرد مظاهرات وفعاليات من تلك التي اعتدنا عليها في غزة بعد تحرير أرضها، ومنذ أصبح الاشتباك مع الكيان الصهيوني يجري عبر قوة المقاومة وحدها.
من الأفكار الذكية في علاج سلوك الأنانية عند الطفل الصغير، أن نلعب معه لعبة الفرق بين (الدقيقة والخمس دقائق)، وفكرة هذه اللعبة أني أطلب من الطفل أن يرتب ألعابه بغرفته
مثّلت تغطية عدّة وسائل إعلام غربيّة لأحداث مسيرة العودة في قطاع غزّة، الأسبوع الماضي، كشفًا لازدواجيّة المعايير المهنيّة عندما يتعلّق الأمر بالقضيّة الفلسطينيّة
في السياسة يظن البعض ان المناورة، وتبديل المواقع، والانتهازية، من الادوات التي لا غنى عنها؛ ويرون انها سياسة ميكافيلية ! ويفرح البعض ويتباهى بها!!
قبل 42 عامًا فجر فلسطينيو الداخل الغضب في وجه حكومة "إسرائيل" بقيادة إسحاق رابين، وأعادوا اللحمة لشطري البرتقالة الفلسطينية، بتأكيدهم لعروبة الأرض. لقد أعادوا الاعتبار للبئر الأولى.
قامت "حالة" المواجهة أو الصراع الحربي في حلب والغوطة من بعد (وفي كثير من المدن السورية في المرحلة الأخيرة)، على وضعية تتمركز خلالها قوة شعبية مقاومة غير نظامية داخل المدينة ووسط السكان، لتخوض حرب مدن في مواجهة قوة جيش نظامي مهاجم.
بعد زواجه بشهر دخل علي وقال لي اكتشفت الآن أني لم أتعرف على زوجتي بالشكل الصحيح وقت الخطوبة، قلت: هل تعاني من مشكلة معها؟ قال: مشاكل كثيرة وليست
عن ابن عباس قال : قدم على عمر رجل فجعل عمر يسأله عن الناس فقال : ياأمير المؤمنين قد قرأ القرآن منهم كذا وكذا ، فقلت ( ابن عباس ) : والله ماأحب أن يسارعوا يومهم هذا في القرآن
كثيرون يذهبون من حياتنا دون أن يبقى لهم أثر، وقليلون جداً من يسجلون أسماءهم بأحرفٍ من نُور على صفحات تاريخ بُلدانهم وشُعوبهم ، فيعيشون في ذاكرة الأجيال على مرِّ العُصور
عاد النقاش مجددا حول استمرار بقاء قوات الاحتلال الأمريكي على أرض العراق.
إن صراخ اهالي الغوطة، وعويل النساء، وصمت العالم، وجبن المثقفين، وتخاذل اهل القيم والعدالة، وصمة عارٍ على جبين الانسانية جمعاء.
الأمية الفكرية تعيق الانسان أن يبلغ درجة النضج ليفهم الواقع والظروف المحيطة به وكيف يتعامل معها
لا يمكن الوصول إلى النتيجة الصحيحة من خلال قراءة التوترات والتطورات في المنطقة خلال الآونة الأخيرة، من زاوية سوريا فقط. وتتضح الرؤية بشكل أفضل عند إضافة العراق وحتى الخليج وشمال أفريقيا.
كان غزو واحتلال العراق نقطة التغيير في كل معادلات التوازن في الإقليم، هذا الأمر بات واضحا للجميع وشواهده راسخة في تفاصيل الصراعات الجارية
سألت بعض الأصدقاء والأقارب ما العمل الديني الذي كان يعمله والدك أو والدتك وأثر فيك وساهم في زيادة إيمانك وتدينك؟ فتنوعت الإجابات
في هذا العالم الليبرالي لا توجد عدالة دولية وفيه حكم القانون نسبي وليس مطلقا؛ هذا ليس جديدا لكل متابع إنما الجديد ان تسوية ما بعد الحرب العالمية الثانية
تبقى دماء شهداء المقاومة العراقية عنوانا لمستقبل العراق الوطني الحر المستقل، فشهداء مقاومة أهل العراق للاحتلال الأمريكي، لم تكن دماؤهم عنوانا لمرحلة مواجهة الاحتلال في وقتها فقط، بل رسمت نقاط دمائهم خط سير العراق إلى المستقبل وحددت ملامحه.
تكشف التطورات القادمة من الداخل الإيراني أن الخلاف في أروقة النظام يشتد يوما بعد يوم. وقد يكون الفيديو الذي سرّب مؤخرا عن حيثيات جلسة مجلس الخبراء المتعلقة بتنصيب