بيوت الأتقياء .. وجنان العابدين
هي مراح ومستراح للأرواح الرفرافة الطاهرة ومأوى ومستقر للأجساد العابدة , وموضع طمأنينة ومكان سكينة للقلوب النقية , وموضع سعادة وأنس وجمال للنفوس المطمئنة , إنها بيوت الله في الأرض , المساجد , التي لا يتعلق بها قلب مخلص إلا كان علامة على تقواه ولا يلازمها عبد صالح إلا رفع الله شأنه وطهر قلبه وغلب أعداءه ..
من مواضع السجود فيها خرج ال
فتح الحساب في المصارف الربوية لعذر
المصلي يرد السلام
افراغ الارض باسم من يتقدم على الصندوق العقاري
تعلم التمريض للنساء
زكاة الأسهم المتعثرة
الأخذ من اللحية
التربية الدينية في المرحلة الجامعية
حين يُنهي الطالب أو الطالبة تعليمه الثانوي في كثير من الدول العربية والإسلامية، يكون بذلك قد انتهت صلته الرسمية تماماً بمصدر مهم، من الناحية النظرية، لتعلم دينه، ما عدا من ينتسب إلى كليات العلوم الشرعية.
فهل الطالب والطالبة بعد المرحلة الثانوية لا يحتاج كل منهما في تعليمه الجامعي إلى تعلم دينه وقيم الإسلام وأخلاقه، ألا يحتاج
كيف نحد من السلوك العدواني في مدارسنا؟
إن الأطفال العدوانيين لم يولدوا كذلك.. فربما كانوا قد اكتسبوا هذا السلوك العنيف لأول مرة في المنزل، حين كان الوالدان يستخدمان السلوك العدواني في حل المشاكل أو مواجهة بعضهما البعض.