أبطال الكرتون.. القدوة الحسنة في حياة أبنائنا!!

في معظم المجتمعات البشرية، والحضارات المختلفة، توجد أمثلة معينة لأناس على درجة عالية من الأهمية والرفعة، قدموا الكثير في سبيل شعوبهم، وساهموا إيجابياً في مجالات كثيرة، حتى استحقوا أن يطلق عليهم اسم "القدوة الحسنة".
وفي مجتمعاتنا الإسلامية، وتاريخنا العريق، حظيت أسماء كثيرة وكبيرة بهذه الصفة، التي جعلت منهم نبراساً يقتدي بهم

الكتاتيب في أفغانستان ودورها في تحفيظ القرآن الكريم

القرآن الكريم هو كتاب رب العالمين, لكل العالمين, عرباً وعجماً, شرقاً وغرباً, فهو كتاب كل الأجناس وكل الألوان, وكل الأوطان, وكل الألسنة والطبقات, يقول الله _عز وجل_: "تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً" (الفرقان:1), وكان وعد ربنا حقاً إذ قال: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ

مرحلة البلوغ.. كيف نتعامل معها!!

1- توعية الأبناء بنموِّهم الجسدي، والجنسي، والتغيرات التي ستطرأ عليهم في مرحلة البلوغ هي مسؤولية الوالدين، مثل: شعر العانة، والاحتلام، ونمو الثديين والدورة الشهرية عند البنت... كل ذلك يجب أن يعرفوه بأسلوب بسيط دون الدخول في التفاصيل الدقيقة.
2- علّم الابن أن جسده ملك له فقط، وأنه ليس لأحد غيره أن يلمس جسده إلا والديه عند الحاجة.
3- الأبناء في مرحلة البلوغ يمر بهم تغيُّر عضوي سريع ومتتابع في وقت قصير، وقد يستغرب بعض الآباء والأمهات من هذا وهو أمر طبيعي.

كيف تصبح طالباً للعلم؟

تثير همة الكثير من الشباب طلب العلم الشرعي، ويبحثون عن كيفية الحصول عليه، والمذهب الذي يجب أن يتبعوه، والكتب التي يقرؤها.

وإلى هؤلاء جميعهم، أنصحكم ببعض الأمور التي أتمنى أن تعينكم على أن تصبحوا طلاباً للعلم، منها:

* بأن تهتم بإخلاص القصد, فيكون تعلمك للعلم لوجه الله _تعالى_.
* واحرص على أن تكون همتك عالية, فاستكثر من القر

قد رشحـــوك لأمر لو فطنت له

تتكون العملية التعليمية من عدة عناصر منها المعلم والطالب والمنهج وغيرها، وإذا كان المستهدف من العملية التعليمية كلها هو الطالب، فإن أهم عوامل نجاح هذه العملية هو المدرس الكفء الذي يؤدي مهمته بأمانة وعلم وقدرة، و مهما أُنفق على العملية التعليمية من مال وهُيئت لها من أسباب إلا أنه لا يمكن الحديث عن أي تقدم للمجتمع دون النهوض بالم

منهج تصحيح الأخطاء .. نظرة تقويمية

أخطاؤنا هي علامات مؤثرة في سيرة حياتنا, لا نملك التغافل عنها كما لا نملك التنصل منها وحياتنا مليئة بالأخطاء على مستوى الفرد والجماعات والمجتمعات ولكن تلك الأخطاء لا تعني دائماً الفشل وكذلك لا تعني دائماً الانحراف عن السبيل.. فالخطأ إذا صوّب وقوّم وصار تجربة للتعلم والانطلاق ربما يصير دافعا قويا للنجاح والإنجاز...