مقتل خمسة من الشرطة في اشتباكات مع مسحلين غرب أفغانستان
أضافه أحمد في الأربعاء, 3 شعبان, 1429 - 20:57قتل خمسة من الشرطة الأفغانية كما أصيب ثلاثة آخرين بجروح وذلك خلال معارك دارت رحاها مع مسلحين غرب البلاد.
قتل خمسة من الشرطة الأفغانية كما أصيب ثلاثة آخرين بجروح وذلك خلال معارك دارت رحاها مع مسلحين غرب البلاد.
أدان الاتحاد الأوروبي الانقلاب العسكري في موريتانيا وهدد بوقف المساعدات لنواكشوط، وذلك في أعقاب الانقلاب الذي أطاح بالرئيس الموريتاني سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله.
انفجرت اليوم عبوة ناسفة زرعها رجال المقاومة مستهدفة دورية لقوات الاحتلال الأمريكي بمنطقة الغزالية ببغداد التي تسيطر عليها القوات الحكومية .
وأفاد شهود عيان أن العبوة انفجرت على الجسر الرابط ما بين منطقة الغزالية والعامرية، فاسفرت عن اصابة احدى عجلات الدورية باضرار بليغة.
قال الاتحاد الإفريقي في بيان له اليوم أنه يدين الانقلاب العسكري في موريتانيا ويطالب بعودة الحكومة الدستورية في البلاد
وأضاف البيان الصادر في مقر الإتحاد الافريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا "ان الاتحاد الافريقي.. يدين الانقلاب ويطالب بعودة الشرعية الدستورية."
في ثاني
في البيان الأول لهم بعد سيطرتهم على القصر الرئاسي واعتقال الرئيس، اعتبر الانقلابيون أن إقالة الرئيس الموريتاني لرئيس أركان الجيش وقائد الحرس الرئاسي قرار غير شرعي، وأعلنوا تشكيل "مجلس دولة" لحكم البلاد برئاسة الجنرال محمد ولد عبد العزيز.
أكد مراقبون أن كلا من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا كانتا على علم بالانقلاب العسكري الذي جرى اليوم في موريتانيا، قبل وقوعه، مشيرين إلى مسارعة الخارجية الفرنسية للإعلان عن اعتقال الرئيس سيدي ولد الشيخ عبدالله ورئيس وزرائه، قبل أي وكالة أنباء، بما في ذلك وكال
نسبت وكالة "رويترز" للأنباء إلى ابنة الرئيس الموريتاني سيدي ولد الشيخ عبدالله قولها إن والدها اعتقل، بعد استيلاء عسكريين على القصر الرئاسي في نواكشوط، وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إنها تعتقد بأن مجموعة من جنرالات الجيش اعتقلت أيضا رئيس الوزراء يحيى ولد أح
اكتنف الغموض الأوضاع الداخلية في موريتانيا بعدما أقال الرئيس سيدي ولد الشيخ عبدالله ثلاثة من كبار قادة الجيش، بينهم رئيس الأركان وقائد الحرس الجمهوري، وتحدثت أنباء عن انتشار وحدات تابعة للقادة المقالين أمام التلفزيون والإ
قررت الحكومة "الإسرائيلية" وقف استقبال المهاجرين اليهود الفلاشا من إثيوبيا، بعدما وصل أمس إلى الكيان الصهيوني آخر 56 مهاجراً، وأمرت الوكالة اليهودية بإغلاق مكتبها في إثيوب