اللعنة تصيب الكنيسة .. جرائم الشذوذ الجنسي تزلزل الفاتيكان
يتردد في الكثير من الأوساط الغربية بأن " الكنيسة أصابتها اللعنة، فلا تكاد تخرج من ورطة حتى تسقط في مأزق، فالفضائح تطاردها في كل الأماكن وكل الأوقات " ليس ذلك فحسب، بل أن بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر، الشخص الذي كان يمثل الشجرة التي تغطي غابة الشذوذ الكنسي، جرفه التيار، وهو يصارع أمواج اليم بعد أن لطخته هو الآخر بالوحل،