24 رجب 1429
المسلم - وكالات

دعا وزير الخارجية الإيرانى، منوشهر متكى، اليوم الأحد، دول حركة عدم الانحياز إلى دعم ترشح إيران للعضوية غير الدائمه في مجلس الأمن الدولي للفترة من 2009 إلى 2010 .
وجاءت دعوة متقي خلال كلمته التي افتتح بها الاجتماع الـ15 لمسئولي وخبراء خارجية الدول الأعضاء فى حركة عدم الانحياز، والذى تستضيفه طهران، حيث قال: إن بلاده "لم تذعن حتى الآن للضغوط وتدعو دول عدم الانحياز وجميع الدول الصديقة والحرة فى العالم إلى تقديم الدعم لها" .
ونقلت وكالة الأنباء البحرينية عن متكي قوله: "أرجو أن نتمكن من القيام بتحول إيجابي في أداء مجلس الأمن من خلال تصويتكم لإيران في انتخابات هذا المجلس".
ورأى متكى أن الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز تواجه اليوم تحديات كبيرة في مجال السلام والأمن والتنمية الاقتصادية والتطور الاجتماعي وسيادة القانون، وطالب المجتمع الدولي بتجديد تعهداته لصيانه مباديء هذه الحركة والأهداف الأممية والحقوق الدولية.
وقال متكي: إن حركة عدم الانحياز لعبت خلال السنوات الماضية دورًا فاعلاً ومحوريًا في العديد من القضايا مثل إزالة الاستعمار والعنصرية ونزع السلاح، مشددًا على أن الوقت قد حان لكي تتخذ الحركه إجراءات لمواجهة التحديات بشكل أكثر فاعلية.
واعتبر متكي أن حركة عدم الانحياز تعتبر اليوم ملاذًا للشعوب الحرة فى العالم وأكد أنها قادرة من خلال الوحدة على مواجهة غطرسة القوى الكبرى.
وشدد على أن "جهود إيران لحيازة التقنية النووية السلمية جزء من غايه جمعت دول عدم الانحياز في هذا المكان وهو النضال من أجل حفظ الاستقلال والحرية وعدم التبعية والتخلف".
وجاءت دعوة متقي خلال كلمته التي افتتح بها الاجتماع الـ15 لمسئولي وخبراء خارجية الدول الأعضاء فى حركة عدم الانحياز، والذى تستضيفه طهران، حيث قال: إن بلاده "لم تذعن حتى الآن للضغوط وتدعو دول عدم الانحياز وجميع الدول الصديقة والحرة فى العالم إلى تقديم الدعم لها" .
ونقلت وكالة الأنباء البحرينية عن متكي قوله: "أرجو أن نتمكن من القيام بتحول إيجابي في أداء مجلس الأمن من خلال تصويتكم لإيران في انتخابات هذا المجلس".
ورأى متكى أن الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز تواجه اليوم تحديات كبيرة في مجال السلام والأمن والتنمية الاقتصادية والتطور الاجتماعي وسيادة القانون، وطالب المجتمع الدولي بتجديد تعهداته لصيانه مباديء هذه الحركة والأهداف الأممية والحقوق الدولية.
وقال متكي: إن حركة عدم الانحياز لعبت خلال السنوات الماضية دورًا فاعلاً ومحوريًا في العديد من القضايا مثل إزالة الاستعمار والعنصرية ونزع السلاح، مشددًا على أن الوقت قد حان لكي تتخذ الحركه إجراءات لمواجهة التحديات بشكل أكثر فاعلية.
واعتبر متكي أن حركة عدم الانحياز تعتبر اليوم ملاذًا للشعوب الحرة فى العالم وأكد أنها قادرة من خلال الوحدة على مواجهة غطرسة القوى الكبرى.
وشدد على أن "جهود إيران لحيازة التقنية النووية السلمية جزء من غايه جمعت دول عدم الانحياز في هذا المكان وهو النضال من أجل حفظ الاستقلال والحرية وعدم التبعية والتخلف".