منذ فترة جرى حوار بين بعض طلبة العلم حول تفسير لأحد مشاهير الدعاة  بأن الصلاح الذي علق الله عليه وراثة الأرض في قوله تعالى: "ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون". بأنه الصلاح الدنيوي،  ولا علاقة له بأي معنى من معاني الإيمان، ولذلك حين امتلك الكفار هذا الصلاح سيطروا على العالم مع كفرهم بينما تخلف المسلمون وضاع ملكهم مع إيمانهم حيث قال هذا الداعية":