وهو متعقب بما تقدم من ثبوت الحديث، وبأن حديث إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف دليل على أن عمر كان قد منعهن حتى كان آخر حجة حجها فأذن لهن، فإن سياق لفظه يشعر بالمنع قبل الإذن.