مصر : المرشح المحتمل في السباق الرئاسي "خالد علي" يعلن انسحابه

أعلن المرشح اليساري المحتمل خالد علي أمس الأربعاء، انسحابه من سباق الانتخابات الرئاسية بمصر، والمقررة في مارس/آذار المقبل.

 

وقال علي في مؤتمر صحفي لإعلان موقفه النهائي من خوض السباق الرئاسي بالقاهرة،: "لن أخوض هذا السباق الانتخابي ولن أتقدم بأوراق ترشحي".

 

وبهذا الإعلان يصبح خالد علي، ثالث مرشح محتمل يتراجع عن خوض سباق رئاسيات مصر المقبلة، بعد العسكري المتقاعد، الفريق أحمد شفيق، والبرلماني السابق محمد أنور عصمت السادات، ابن شقيق الرئيس الراحل أنور السادات (1970-1981).

 

اغتيال إمام وخطيب مسجد في عدن بنيران مجهولين

شهدت مدينة عدن، جنوبي اليمن، عملية اغتيال جديدة ضمن سلسلة من الاغتيالات الغامضة التي تستهدف الدعاة في العاصم المؤقتة.

فقد أقدم مسلحون مجهولون، على اغتيال إمام وخطيب إمام وخطيب جامع الرحمة، الشيخ عارف الصبيحي، في منطقة المنصورة بعدن.

وأفادت مصادر محلية، مساء الأربعاء، بأن الشيخ عارف الصبيحي، نُقل على إثر إصابته برصاص مسلحين مجهولين، إلى المستشفى، إلا أنه فارق الحياة، ولم تعلن على الفور أي جهة مسؤوليتها عن الجريمة، على غرار حوادث الاغتيال المشابهة التي شهدتها المدينة في الآونة الأخيرة.

مجلة أمريكية: عودة المالكي للحكم سيكون كارثة على العراق

ذكرت مجلة ناشيونال إنترست أن عودة رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي وكتلته إلى السلطة سيفتح الباب لعودة الفساد وسوء الإدارة اللذين استشريا خلال حكمه، كما سيؤدي لتصاعد الصراع الطائفي وازدياد احتمالات عودة تنظيم داعش أو ما شابهه.

وقالت المجلة في مقال للكاتب ماثيو رايسنر إن المالكي هو أقوى المنافسين المحتملين لرئيس الوزراء الحالي حيدر العبادي، خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة في مايو القادم، وإذا نجح في العودة لرئاسة الوزراء فإن ذلك سيكون كارثة على العراق، لأن ذلك يعني التهديد لسلام العراق الهش ولإثارة الانقسامات الطائفية الهادئة حاليا والتي كانت على وشك تقسيم البلاد.

بالصور.. المليشيات الكردية تقصف مسجدًا في كليس التركية وتقتل أحد المصلين

قصفت المدفعية التركية مساء اليوم الأربعاء، أهدافا للمليشيات الكردية "ب ي د/ بي كا كا" في منطقة عفرين السورية، ردا على استهدافها مركز ولاية كليس (جنوب) بقذيفتين أصابت إحداهما مسجدا.

 

وذكرت وكالة الأناضول أن المدفعية التركية المتمركزة في الوحدات العسكرية على الحدود السورية، قصفت أهدافا للمليشيات الكردية بعد أن تم تحديدها بواسطة أجهزة كشف راداري.

 

مليشيات الحوثي تواصل خطف النساء وتتكتم على أماكن احتجازهن

في تحد لأعراف وتقاليد المجتمع اليمني، تواصل المليشيات الحوثية المدعومة إيرانيا اختطاف وإخفاء السيدات، والتي تتجاوز الفتيات لتطال كذلك العجائز والمسنات.

وعبر الذراع الذي أسسته الميليشيات وهو كتيبة الزينبيات النسائية، تتواصل حملات الاعتقال التي تطال الناشطات من الفتيات وحتى المسنات، اللاتي تعالت أصواتهن بالرفض للانقلاب وممارسات الميليشيات في صنعاء وغيرها من المدن، حيث طالت عمليات الخطف سيدتين أخريين اقتيدتا من منزليهما في حيي شمال والسنينة في صنعاء.

"الصراع" على جمع القرآن!!

يبقى المأزق الأكبر أمام فكر التبعية، أنه يجحد الشمس الساطعة ثم يناقشنا في أحوال الظلام المفترى!! كذلك يختلق "كائنات" خرافية ثم يسعى إلى إقناع الناس بمزاياها الفريدة..
 

كانت المهمة سهلة في عصر الاحتلال الغربي المباشر، في مجتمعات تفشت فيها الأمية، وحوصر علماؤها حصاراً شاملاً وحيل بينهم وبين الأجيال الناشئة بكل الأسوار الممكنة، ليتسنى للتعليم المسخ تخريج أفواج لا ترى إلا ما يرى فرعون الأجنبي.
 

حريق في خزانات نفط جنوبي إيران وسقوط 3 قتلى

لقي 3 عمال مصرعهم، اليوم الأربعاء، إثر اندلاع حريق في خزانات النفط بمحافظة بندر عباس جنوبي إيران.

وقال مدير مكافحة الحرائق بالمحافظة أميني زاده في تصريحات صحفية: إن “حريقًا هائلًا اندلع اليوم في خزانات للنفط بمحافظة بندر عباس، أدى إلى مقتل 3 من العمال وجرح اثنين آخرين”.

وأضاف أميني زاده “رجال الإطفاء يعملون منذ ساعات على السيطرة على الحريق”، متوقعًا أن تتم السيطرة على الحريق في أسرع وقت.
لكن المسؤول الإيراني لم يكشف عن أسباب اندلاع الحريق.

 

تفاصيل مثيرة عن قاتل الطفلة الباكستانية.. مشى بجنازتها وشارك باحتجاج على مقتلها

كشفت الشرطة الباكستانية عن تفاصيل مثيرة حول قاتل ومغتصب الطفلة "زينب الأنصاري"، والذي ألقتِ القبض عليه بعد أسبوعين من العثور على جثتها التي تعرَّضت للتنكيل، قبل أن تفارق الحياة.

وبحضور والد الطفلة، أعلن رئيس حكومة إقليم البنجاب شهباز شريف اسم القاتل رسمياً، وذلك بعد أن "أجرت أجهزة الأمن 1150 فحصاً للحمض النووي لعدد من الأشخاص حتى تمكنوا من التوصل للمجرم الحقيقي".

وقالت الشرطة إن الجاني يدعى (عمران علي)، ويبلغ من العمر 24 عاماً، ويقيم في نفس الحي الذي تسكن فيه أسرة الطفلة زينب، وقد أقرّ بجريمته.