استنكر متحدث الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، تقارير تصف المسلمين بأنهم "أكبر تهديد" للعالم.

جاء ذلك في محاضرة ألقاها قالن، بجامعة سراييفو، في البوسنة والهرسك، بعنوان "العلاقات الإسلامية الغربية في القرن الحادي والعشرين".

وأضاف قالن: "الدول الإسلامية ليست أكثر الدول ثراء في العالم، ولا تملك أكبر الجيوش أيضًا، ولا يصنعون أسلحة دمار شاملة، باستثناء بلد إسلامي واحد لديه قنبلة ذرية".

أعلن الجيش اليمني إطلاق عملية عسكرية بمشاركة كافة الألوية العسكرية وبإسناد من مقاتلات التحالف العربي، لفك الحصار المفروض على تعز منذ ثلاثة أعوام واستكمال تحرير ما تبقى من مناطق تحت سيطرة المتمردين.

ودمرت مقاتلات التحالف العربي دبابة لميليشيات الحوثي في الأمن المركزي شرقي مدينة تعز.

وتحقق القوات الشرعية تقدما في منطقة الضباب غربي تعز، خاصة باتجاه جبل المنعم بعد هجوم لها على مواقع الحوثيين من عدة جهات.

وتؤمن السيطرة على هذا الجبل، خط الضباب وهو المنفذ الغربي والوحيد لمدينة تعز.

 استنكرت وزارة الخارجية الباكستانية الضربة التي شنتها الولايات المتحدة داخل أراضيها, مشيرة إلى أن الهجوم استهدف مخيما للاجئين الأفغان.

وأفاد مسؤولون أن الضربة وقعت على بعد أكثر من 50 كلم من الحدود الأفغانية في ماموزاي في منطقة كرام القبلية.

ولا يزال يعيش نحو 1.4 مليون لاجئ أفغاني في باكستان، بحسب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وتقول تقديرات غير رسمية أن 700 ألف لاجئ إضافي موجودون في البلاد من دون مستندات.

 قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية، إنّ السلطات اليونانية توقف 54 طفلا لاجئًا بمقرات للشرطة، في "ظروف معيشية مُزرية".

وأوضحت المنظمة، في بيان، أنّ جُلّ هؤلاء الأطفال بعيدون عن ذويهم، وقد تقدموا بطلبات لجوء إلى اليونان، محذّرة من تعرضهم لمعاملة سيئة من قبل أفراد الشرطة، أو فتيان آخرين موقوفين في نفس المقرات.

كما حذّرت المنظمة من إمكانية إصابة الأطفال الموقوفين بأمراض نفسية، ودعت إلى توفير الخدمات الصحية والتأهيل النفسي لهم.

قال نائب رئيس الوزراء التركي، محمد شيمشك، إنه لا يمكن حل مشكلات منطقة الشرق الأوسط عبر رسم حدود جديدة.

جاء ذلك في كلمة له، خلال جلسة تحت عنوان "البحث عن توازن جديد في الشرق الأوسط"؛ ضمن أعمال الدورة الثامنة والأربعين لمنتدى "دافوس" الاقتصادي العالمي، بسويسرا.

واعتبر شيمشك، أن تحقيق الاستقرار والرخاء في منطقة الشرق الأوسط، يجلب النفع لكل دول العالم.

وأشار إلى أهمية حل مشكلات الشرق الأوسط عبر الحوار، والتصدي لكل أنواع الإرهاب.

وأضاف: "لا يمكننا تشجيع مجموعات عرقية مثلما نشجع نادي كرة القدم".

عرض سكان في مدينة جرادة شرقي المغرب، منازلهم ومتاجرهم للبيع، في شكل احتجاجي جديد يأتي ضمن فعاليات تطالب منذ نحو شهر بتنمية المدينة.

وتشهد جرادة، فعاليات احتجاجية متقطعة منذ 22 ديسمبر 2017، تطالب بتحقيق التنمية وتوفير فرص عمل للشباب، وذلك عقب مصرع شابين شقيقين في انهيار منجم للفحم الحجري.

وأوضح الناشط الحقوقي، عبد المولى الغزيلي، أن عددا من سكان جرادة، أقدموا على تعليق لافتات تظهر عرض منازلهم للبيع، احتجاجا على عدم تلبية مطالبهم بتنمية المدينة.

أكملت المعارضة السورية عملية عسكرية ضد مناطق خاضعة لسيطرة قوات الأسد في منطقة "بايربوجاق" (جبل التركمان) بريف محافظة اللاذقية، شمال غربي البلاد.

وقال قائد كتيبة "جبل الإسلام"، زاهر أبو أسامة، إنهم بدأوا عملية في وقت سابق، في قرية "الصراف" ردًا على هجمات روسيا والنظام على إدلب.

استقال بيل ريتشاردسون، المبعوث الأسبق لواشنطن لدى الأمم المتحدة، من لجنة دولية استشارية لبحث أزمة لاجئي الروهينغيا، على خلفية قيام اللجنة بـ"تمويه الحقائق وتشجيع سياسات الحكومة بميانمار ".

وقال ريتشاردسون، الذي يعد صديقا مقربا من زعيمة ميانمار أونغ سان سو تشي في بيان، إنّه "يشعر بخيبة أمل كبيرة لإعلان استقالته من اللجنة الاستشارية حول إقليم أراكان (راخين)".

وأضاف بالقول "يبدو أن عمل اللجنة هدف إلى تشجيع سياسات الحكومة عوضا عن اقتراح تغييرات سياسية حقيقة وضرورية لضمان السلام، والاستقرار والتنمية في إقليم أراكان".

قال تجمّع المؤسسات الخيرية في قطاع غزة، اليوم الخميس، إن القطاع يعد منطقة "منكوبة إنسانياً".

وقال أحمد الكرد، منسق التجمّع (غير حكومي)، خلال مؤتمر صحفي عقده في مدينة غزة: " نُعلن عن انطلاق حملة انقذوا غزة، لتحريك العالم لتوفير الاحتياجات الأساسية لما يزيد عن مليوني مُحاصر بغزة".

وطالب المؤسسات الإغاثية العربية والإسلامية والدولية، بالتحرك العاجل "لإنقاذ سكان قطاع غزة من الأوضاع المعيشية المتدهورة".

 شهدت مدن سويسرية احتجاجات ضد مشاركة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في القمة الاقتصادية العالمية الثامنة والأربعين، التي تعقد في منطقة دافوس.

ونُظمت احتجاجات في العديد من المدن ضد ترامب الذي يعد أول رئيس أمريكي يحضر هذه القمة منذ مشاركة الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون عام 2000.

وشارك أكثر من ألفي شخص في الاحتجاجات التي بدأت مساء أمس في زيورخ، أكبر مدن البلاد ضد ترامب وقمة دافوس.