كنا –وما زلنا- نغضب من سفهاء الأمم الأخرى الذين يتطاولون على سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام؛ لكن المفاجئ أن يشاركهم في تلك الجريمة النكراء بعض المنتسبين إلى الإسلام ممن يزعمون أنهم من أهل الدعوة، فقد أصبح مقام النبوة الجليل عندهم جسراً لخدمة مآرب سياسية بائسة!!
خبث.. تخدمه الغفلة
بدأت الإساءة على يد شيخ أزهري عندما ادعى أن 90% من مواطنيه يعيشون أحسن من معيشة النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم !!