منذ فترة جرى حوار بين بعض طلبة العلم حول تفسير لأحد مشاهير الدعاة بأن الصلاح الذي علق الله عليه وراثة الأرض في قوله تعالى: "ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون". بأنه الصلاح الدنيوي، ولا علاقة له بأي معنى من معاني الإيمان، ولذلك حين امتلك الكفار هذا الصلاح سيطروا على العالم مع كفرهم بينما تخلف المسلمون وضاع ملكهم مع إيمانهم حيث قال هذا الداعية":
قرارات
أن الورق النقدي يعتبر نقدا قائما بذاته كقيام النقدية في الذهب والفضة وغيرها من الأثمان ، وأنه أجناس تتعدد بتعدد جهات الإصدار ، بمعنى: أن الورق النقدي السعودي جنس ، وأن الورق النقدي الأمريكي جنس ، وهكذا كل عملة ورقية جنس مستقل بذاته
وقد قال بذلك جمهور الفقهاء، ومنهم الأئمة الأربعة، وتجوز الصلاة فيه متابعة للإمام في المسجد الحرام، كغيره من البقاع الطاهرة،
لأن الموضـوع من الأمور المهمة والحساسة، ولا يقتصر أثره على هذه الدولة، بل يتعداها إلى سواها من الدول الإسلامية الأخرى، ولأنه سبق أن أجيز مثل هذا العمل من عدد من مشايخ الدول الإسلامية
