مركز الدراسات
كثيرة هى التحركات التركية، وهى كذلك تجرى فى كل الاتجاهات لا فى اتجاه واحد، لكنها فى المجموع، تحركات ذات طابع اقليمى، وذات فعاليات غير مسبوقة فى نمطها، اذ هى تحركات لا ترتبط باحداث " انية"
جرى بيني وبينه حوار غير مقصود في قضايا الدعوة والدعاة: ففاجأني بقوله: إن فلانا -( وسمى أحد المشايخ العلماء والدعاة الفضلاء ممن نذروا أنفسهم لتعليم الناس ونشر السنة)-إن مشايخنا قد حذرونا منه وقالوا لنا: إن منهجه غير صحيح، وعلى ذلك نحن نحذر منه تبعا لهؤلاء المشايخ لأنهم ثقات عندنا ....
ولقد راودني بحث هذه المسألة وتحرير القول فيها سنين عديدة، ويشتد الداعي عندما أشارك في أعمال التوعية الإسلامية في الحج، فيكثر السؤال عن هذه المسألة من العامة، ويكثر النقاش فيها بين طلبة العلم، وهذا مؤشر قوي على أهمية هذه المسألة، وأنها بحاجة إلى إعادة نظر وتحرير.
وهي شروط عامة تشترط لكل عبادة وليست خاصة بالطواف، ولا شك أنها معتبرة له لأنه عبادة.<BR>فالإسلام شرط أساسي فالمشرك لا يقبل منه أيّ عمل ما دام على شركه لقوله تعالى: (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُوراً)
وبدون مقدِّمات للمقال كذلك، فمن المعلوم أنَّ المؤسّس لما يسمَّى بـ"إسرائيل" "ديفيد بن غوريون" قال:"لا قيمة لليهود بدون "إسرائيلط، ولا قيمة "لإسرائيل" بدون القدس، ولا قيمة للقدس بدون الهيكل"، وعليه فالصهاينة يحاولون طمس معالم الهويَّة الإسلامية للقدس
أحدث عمل المرأة تغييراً كبيراً في منظومة المجتمع، وأضاف أبعاداً عديدة للعلاقة بين الزوجين قبل وبعد الزواج، تأرجحت بين الإيجاب مرة، وبين السلب مرات عديدة، لكن هل أضاف عمل الفتاة نوعية جديدة من المشكلات
وما سبق يدلك على أن من استدل على جواز الاختلاط في الجامعات بما يحدث في طواف الناس اليوم، فقد قاس مع الفارق أولاً، على أمر ليس كله مقر شرعاً،
بالتأكيد أن كل من سيقرأ هذا التحليل سيقول أنها مستند لنظرية المؤامرة وأن تقرير "جولدستون" أو القاضي "ريتشارد جولدستون" الذي ترأس لجنة التحقيق الأممية في الحرب "الإسرائيلية" الأخيرة على قطاع غزة الصادر يوم 15 سبتمبر 2009 ، له فائدة كبيرة في إدانة الصهاينة بإرتكاب جرائم حرب برغم أن رئيس هذه اللجنة الدولية الذي أقر التقرير يهودي، ومحقق الأمم المتحدة لحقوق الانسان "ريتشارد هولبروك" أيضا يهودي.
ومع تصاعد تيار العولمة وتسلله إلي كافة حياتنا ظهرت الكثير من القضايا التربوية منها ظهور مايسمي بـ "ازدواجية التربية" أو "الفصام التربوي" والتي تنبع من حالة التخبط في تربية الطفل والتشتت التي يواجهه في كل مؤسسة تربوية ينتمي اليها.
إلى أين يسير عباس وحركة فتح او بحركة فتح ،ما بعد المؤتمر الاخير،وفى مناورات نتنياهو ووعود ادارة باراك اوباما ومؤشرات خطة اوباما الموعودة ؟ سؤال تردد فى اثناء انعقاد مؤتمر فتح والانتخابات الداخلية
إن منهج التعليم، وأسلوب التربية هو الحامض الذي يذيب شخصية المرء، ثم يجعله قابلاً للتشكيل، والتربية ليست بضاعة تستورد من الخارج، وإنما تنبثق من ثقافة المجتمع ودينه... هذا وما أبرئ المدارس العامة من النقص والخلل الذي قد يكون كبيراً، والعاقل من يعرف خير الخيرين