متابعات
من يصدق أن عدو الداروينية الشهير يدعو إلى إسلام عصري بصحبة راقصات شبه عاريات وكؤوس الخمر تدور في الجلسة، وصخب الموسيقا الفاجرة يطغى على جو يزعم أنه دعوي؟!!
أواه يا عمير قد هيجت من أشواق، هبت معها نسمات ثلة مؤمنة لم يجُد التاريخ أبداً بمثلها مجتمعة، حيت بهم الأرض الميتة، وازدانت بهم ربوعها لروعة قصصهم التي تشبه الأساطير لولا أنها حقائق.
في خضم حالة تردي هائلة للمنطقة العربية، وتراجع مريع في أحوال شعوبها، بعد أن أنجبت الدول العربية شعباً متوسط التعداد من اللاجئين يربو عن 14 مليون عربي
عندما تشن فضائية لبنانية حملات عنصرية منتظمة ضد اللاجئين السوريين، لا يمكن التعامل معها بحسن الظن إلا إذا بلغت السذاجة عند المرء درجة الانخداع بالعبارة النمطية التي لطالما زخرفت الصحف العربية بها صدر صفحتها الاستهلالية: المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي هذه الصحيفة!
فالكتاب تعزيز للبشرى مدعمةً بالأدلة من نصوص الوحيين ومن سِيَر الأنبياء والصالحين ووقفات دقيقة (مع سنن الله الكونية في العسر الذي يصيب، واليسر الذي يرافقه ويَعْقِبُه، وأسباب ذلك)
أتى على العرب والمسلمين حينٌ من الدهر، كانوا يرفعون صوتهم بالشكوى من الصورة النمطية العنصرية السائدة عنهم في الغرب، ليس في وسائل إعلامه المناوئة لهم بحكم موروثها الحاقد وتمويلها الممالئ لعدوهم.
صدرت طبعة ثانية من كتاب: الغَيْرة ومذابح الأعراض للداعية المعروف الأستاذ عبد الله بن محمد الداوود في 280 صفحة من القطع المتوسط (14 * 21 سم)، وذلك بعد نفاد طبعته الأولى في فترة قياسية.
على إيقاع المحرقة الأممية في سوريا لأهل الغوطة الشرقية، خصصت مجلة تايم الأمريكية غلاف العدد الأخير منها،لهذه المأساة الفظيعة، فوضعت صورة شديدة الإيلام
يتداول السوريون صورة معاذ رحمة الذي استشهد على إثر قصف طيران بشار الأسد لبلدته كفربطنا في الغوطة الشرقية، والتي رفض مغادرتها رغم الخطر، ورغم استشهاد نجله قبل أكثر من عامين إثر قصف وحشي آخر.
(تفسير القرآن بالسريانية : دسائس وأكاذيب ) هو العنوان الرئيسي لكتاب قيِّم للباحث الدكتور بهاء الأمير،ويتبعه عنوان فرعي هو: والأصول القبالية لتفسير الحروف المقطعة بالسريانية.
خلع الحجاب لم يكن في أولويات المقهورين والمضطهدين في إيران، لكن وسائل الإعلام الغربية اهتمت كثيراً بالحادثة، إلى حد جعل صور صويحباتها "أيقونة" لثورة لا تعنيهم!
جُنَّ جنون الاحتلال الروسي الذي دخل سوريا بغطرسة حققها له الغرب الذي يزعم أنه من "أصدقاء" الشعب السوري، بدليل منعه الفولاذي للسوريين من أن يحصلوا على أي وسيلة دفاع جوي توقف جرائم النظام
فكيف يصبح إسلام الملالي عندها مقبولاً وسياسات طهران الفتاكة حرصاً على الاستقرار؟ هل هناك من يبدد غموض هذا الموقف الغريب في ضوء صخب رسمي أمريكي يعلن التصدي لتمدد طهران على حساب جيرانها وزعزعة أمنهم واستقرارهم؟
"لا يُسمح لي بالسفر والتنقل بين المحافظات الإيرانية إلا داخل محافظة سيستان وبلوشستان والسفر إلى مدينتي قم وطهران، فالبعض من الجهات لا ترغب في رحلاتي الخارجية
يبقى المأزق الأكبر أمام فكر التبعية، أنه يجحد الشمس الساطعة ثم يناقشنا في أحوال الظلام المفترى!! كذلك يختلق "كائنات" خرافية ثم يسعى إلى إقناع الناس بمزاياها الفريدة..
إذا كانت الحرة معروفة الغرض بحكم تبعيتها الرسمية وخطتها التحريرية غير الخافية، فإن ما يُحزن أن تنطلق الإساءة إلى شعيرة الأذان في دولة مسلمة عبر قناة فضائية تبث من أراضيها!
في بلد يكاد لا يسمع عنه كثيرون، غينيا بابوا أو غينيا الجديدة المتاخمة لإندونيسيا، والتي تقول الإحصاءات إن عدد المسلمين فيها لا يزيد عن بضعة آلاف من أصل
شن فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر هجوماً عنيفاً وقاسياً على المشككين في مكانة المسجد الأقصى بالقدس الشريف، واصفاً إياهم بأنهم " أبواق" للصهاينة مؤكداً أن كلامهم لا يستند إلى أي دليل.
إذا افترضنا أن إطعام المسلم المسكين يتكلف 2.2 دولاراً؛ فإن شجرة الكريسماس في إحدى الدول المسلمة كان يمكن توفيرها لإطعام خمسة ملايين مسكين.
فرنسا –في الوقت الحاضر- تعاني من تناقضات صارخة على الصعيدين السياسي والإعلامي، لكنها لا تستشعر هذا التناقض الذي أثار بعضاً من نخبتها المفكرة!