من الموقع

إن هذا المشهد يطبع في النفس إحساساً خاصاً تعجز كلماتي عن التعبير عنه ولنحاول التقريب، فياترى ما سر تلك الريح؟ وأين فصلت العير؟...

سورة يوسف 1/4/1424هـ
4 رجب 1424