والستر في حقيقته: هو تغطية لهنات وعيوب المخطئ وإخفائها، وهذا لا يعني بالتحديد تخصيصه بذوي الهيئات كما نقل ذلك عن الإمام النووي – رحمه الله – بل الضابط في هذا هو المجاهرة بالمعصية من عدمها...