أعلن هاينز فسمان، وزير التعليم في حكومة اليمين المتطرف الجديدة في النمسا، إنه يقف إلى جانب ما أسماه "مفهوم الدولة العلمانية"، وإنه ينبغي على المدرّسات عدم ارتداد الحجاب ــ على حد زعمه ــ.

جاء ذلك في تصريحات أدلى بها فسمان، اليوم السبت، لصحيفة “كورير” المحلية، حول خطة الإجراءات التي سيتم اتخاذها خلال الفترة المقبلة، بدءًا من مدارس الحضانة وانتهاءً بالجامعات.

كشف رجل مسلم أمريكي عن تعرض ابنته البالغة من العمر 14 عاما للضرب والتعذيب الوحشي من قبل بعض زميلاتها، وذلك بدون أدنى مبرر سوى أنها فتلة مسلمة.

وقال والد الفتاة “شاكل مونشي” في مقطع فيديو نشره على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:  إن ‘‘ بعض الفتيات أخذن ينعتن ابنته بالإرهابية؛ ثم تجمعن عليها وأخذن يضربنها'، مؤكداً أنها 'تعاني من كدمات منتشرة بجميع وجهها، وهناك سواد حول إحدى عينيها وجروح في رقبتها وآثار أظافر كبيرة‘‘.

اتهمت وزارة الدفاع الهندية القوات الباكستانية بقصف منطقة داخل  إقليم كشمير المحتل؛ ما تسبب في مقتل 4 عسكريين هنود؛ بينهم ضابط.

وقال ناطق باسم الوزارة: إن "ضابطا برتبة رائد في الجيش الهندي، وثلاثة جنود، قتلوا في قصف باكستاني على خط السيطرة بقسم كيري التابع لمقاطعة راجوري، في جامو وكشمير"، في إشارة إلى القسم الذي تحتله الهند من إقليم كشمير.

وأضاف الناطق في بيان أن "جنديين اثنين آخرين أصيبا أيضاً، ويتلقيان حالياً العلاج الطبي اللازم".

وأشار إلى أن "الجيش الهندي رد بقوة وفعالية على مواقع الجيش الباكستاني".

حاول السفير الأمريكي الجديد في هولندا، بيتي هوكسترا، التنصل من تصريحات سابقة له في العام 2015؛ اتهم فيها المسلمين المقيمين في هولندا بإثارة الفوضى، لكن مقطع فيديو متداول أكد صحة ما صدر عنه من تصريحات.

وسئل الدبلوماسي الأميركي -في مقابلة مع محطة التلفزيون الهولندية الرسمية "أن أو أس"- عما إذا قال إن هناك "فوضى" و"مناطق خارجة عن القانون في هولندا"، فأجاب: "لا لم أقل هذا"، ثم أضاف: "هذا ما نسميه الأخبار الكاذبة"، وهي عبارة يُكثر من استخدامها الرئيس دونالد ترامب في هجومه على وسائل الإعلام المعارضة له.

طالب نوّاب في مجلس الأمة (البرلمان) الكويتي، ببدء تحرك عربي وإسلامي، لوقف المساعدات عن الدول التي "وقفت ضد حق الشعب الفلسطيني"، وصوتت ضد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يدعو واشنطن إلى سحب قرارها الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني.

شهد العام 2017 تحقيق اليمين المتطرف في أوروبا نتائج تاريخية؛ خاصة في فرنسا وألمانيا والنمسا وهولندا، حيث يسرع نجاح الأحزاب الشعبوية المشككة في البناء الأوروبي والمعادية للهجرة إعادة تشكيل المشهد السياسي في القارة.

فقد حل حزب الحرية الهولندي بزعامة خيرت فيلدرز في مارس الماضي ثانيا، وبات أكبر قوة في البرلمان الهولندي خلف الليبراليين بـ20 مقعدا من أصل المقاعد الـ150، مضيفا إلى رصيده خمسة نواب.

وثق "التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان" قيام مليشيات الحوثي الانقلابية بالاختطاف والإخفاء قسريًّا لأكثر من 18606 أشخاص في مختلف محافظات البلاد؛ وذلك في المدة من سبتمبر 2014 وحتى يوليو من العام الجاري (2017).

وجاء في بيان صادر عن التحالف أن عدد حالات الاختطاف التي نفذتها مليشيا الحوثي بلغت نحو 15968، بينما تجاوزت حالات الإخفاء القسري 2638 شخصا في مختلف محافظات اليمن.

ونوه البيان إلى أن حالات الإخفاء القسري خلال عامي 2014 و2015 بلغت أكثر من 1917 شخصا.

اعترف رئيس أوزبكستان، شوكت ميرزيوييف، بأن بلاده دأبت لسنوات على الإعلان عن أرقام "وهمية" للنمو الاقتصادي والتوظيف

وأعلنت الجمهورية السوفييتية السابقة الواقعة في آسيا الوسطى عن نمو للناتج المحلي الإجمالي يتراوح بين 8 و10% على مدى عشر سنوات، رغم أن خبراء اقتصاديين أجانب كثيرا ما شككوا في صحة تلك البيانات.

وقال ميرزيوييف، الذي انتُخب رئيسا للبلاد قبل عام بعد وفاة إسلام كريموفم، تحدثاً في البرلمان أمس الجمعة: إن تلك الأرقام غير حقيقية.

أكدت صحيفة الجارديان أن الدول الأوروبية تشن حملة ترحيل للشباب ذوي الجنسية الأفغانية، من خلال برنامج عاجل للإزالة القسرية لهم.

وتشير الصحيفة إلى أن العام الجاري قد شهد عدة حالات ترحيل يرسل فيها الشباب إلى بلد لا يعرفونه.

وتنقل الصحيفة البريطانية قول مواطن يدعى علي رضا عزمي (22 عاما) إنه لم يذهب أبدا إلى أفغانستان حتى رحلته السلطات الألمانية إلى كابول.

وقالت الصحيفة إنه جرى اعتقاله في ألمانيا، صباح يوم 5 ديسمبر الجاري، وتم ترحيله إلى كابول بحلول 7 ديسمبر بما يرتديه فقط.