قالت منظمة يمنية حقوقية، إن جماعة الحوثي استحدثت سجونًا جديدة، لاحتجاز المعارضين.

جاء ذلك، في بيان صادر عن منظمة سام للحقوق والحريات (غير حكومية مقرها مدينة جنيف بسويسرا).

وأضاف البيان أن "جماعة الحوثي قامت باستحداث سجون جديدة لاستخدامها في احتجاز المعارضين".

واستغل الحوثيون "عددًا من المساجد والجامعات كسجون ومراكز احتجاز، مثل مسجد "حذيفة" في منطقة قاع القيضي، وجامعة 21 سبتمبر الطبية، في منطقة حِزيَز جنوبي صنعاء".

طرد سائق حافلة عمومية في العاصمة الألمانية برلين إحدى الراكبات بعد أن بدر منها سلوك عنصري تجاه امرأة محجبة ورجل ذي بشرة سوداء.

ونشر موقع صحيفة "بيلد" الألمانية واسعة الانتشار، تغريدات لإحدى الراكبات تدعي لينا رورباخ كأحد شهود العيان على الواقعة.

ووصفت رورباخ، التي تعمل لدى منظمة العفو الدولية، ما شاهدته يوم الجمعة (22 ديسمبر 2017) قائلة: "صعدَتِ امرأة إلى الحافلة وسألتْ راكبة محجبة تجلس في أحد المقاعد إن كانت ستنزل في محطة قريبة أم بعيدة. بعدها طلبت من السيدة المحجبة أن تقف وتترك لها المقعد لتجلس فيه هي، ربما بعد أن قالت لها بأنها ستنزل في محطة بعيدة".

قال محافظ ولاية هلمند الأفغانية، حياة الله حياة، اليوم الأحد، إن قوات مشاه البحرية الأمريكية "المارينز" ستعود إلى الولاية مجددًا، لـ"مكافحة الإرهاب، ودعم قوات الأمن المحلية"، على حد قوله.

وأضاف المحافظ، في تصريح أوردته قناة محلية: إنّ "وفدًا من البحرية الأمريكية زار الولاية، أمس السبت، لتفقد الأوضاع فيها، قبل نشر قوات المارينز".
وأكد المحافظ أن الوفد الأمريكي تعهد "بعودة المارينز إلى ولاية هلمند في أقرب وقت".

وصف المجلس الأوروبي للروهنغيا، العام 2017 بأنه "أسوأ عام في تاريخ مسلمي الروهنغيا الذين يتعرضون لإبادة وأعمال وحشية على يد الجيش الميانماري والميليشيات البوذية المتطرفة منذ أغسطس الماضي.

وجاء في رسالة نشرها المجلس عبر موقعه الإلكتروني على شبكة الإنترنت: "إن العام 2017 كان أسوأ عام في تاريخ الروهنغيا، حيث اضطر أكثر من 650 ألف روهنغي، من أطفال ونساء ورجال إلى الفرار لبنغلاديش المجاورة لإنقاذ حياتهم".

وجه الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي صفعة قوية لمجلس انفصالي مناهض لسلطة الحكومة المعترف بها دوليا في مدينة عدن؛ حيث أقال ثلاثة من القادة الجنوبيين البارزين المنضويين في عضوية هذا المجلس.

وبموجب تعديل حكومي جديد في حكومة أحمد بن دغر، أقال هادي كلا من وزير النقل "مراد الحالمي"، ومحافظي لحج "ناصر الخبجي"، والضالع "فضل الجعدي"، وجميعهم أعضاء في المجلس الإنتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال عن الشمال.

كما عين هادي، القيادي الجنوبي في حزب المؤتمر الشعبي، أحمد الميسري نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للداخلية خلفاء للواء حسين عرب.

كشفت مصادر صحافية عن مقتل طالبيَّيْن جامعيين من مسلمي الأويغور داخل السجن في الصين، في ظروف غامضة، مشيرًا إلى أن الطالبين كانا قد عادا، قبل أشهر فقط، من الخارج استجابة لدعوة وجههتها السلطات الصينية للطلبة الأويغور الذين يعيشون في الخارج للعودة إلى ديارهم.

وأخبر أحد سكان تركستان الشرقية، المحتلة من قبل الصين والتي تسميها الأخيرة (شينجيانغ) إذاعة آسيا الحرة أن عبد السلام محمد وياسين جان وكلاهما من مدينة كورلا كانا يدرسان بجامعة الأزهر الإسلامية المرموقة فى العاصمة المصرية القاهرة منذ عام 2015 و 2016.

وثقت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" اعتقال قوات النظام السوري 1644 لاجئاً فلسطينياً، مشيرةً إلى أنّ 475 منهم قضوا "تحت التعذيب".

كما كشفت المجموعة عبر موقعها الرسمي أن قوات النظام تواصل اعتقال 106 لاجئات فلسطينيات، أغلبهن شابات، وتمارس بحقّهن كافة أشكال التعذيب.

وتطرّقت إلى ذكر أصناف التعذيب التي تتعرّض لها المعتقلات، وأبرزها الاغتصاب والضرب والإهانات اللفظية والجسدية، إضافة إلى الصعق بالكهرباء.

كما أشارت إلى أن "3625 لاجئاً، بينهم 463 امرأة، قتلوا منذ بداية الاحتجاجات في سورية عام 2011، إلى تاريخ ديسمبر من العام الجاري".

كشفت مصادر متطابقة عن تورط مليشيا "لالش" الإيزيدية المنضوية ضمن مليشيات "الحشد الشعبي" في جريمة مروعة في قرية عين الغزال التابعة لمدينة القيروان شمال غرب الموصل، تمثلت بقتل 52 مدنياً، بينهم أطفال ونساء، ثم حرقهم جميعاً.