كل الشموع تحترق.. إلا ضوء الإيمان
تستلقي على سريرك ، وتغمض عينيك ، ولكنك لا تشعر برغبة في النوم ، لأن هناك ما زالت في رأسك تتحرك أفكارك ، وهمومك ، وانشغالاتك..
إنك لا تملك أن تحلم ، فقد أدركت بعد زمن مضى من عمرك ، أنك ما عدت في زمن الأحلام ، وأن ساعاتك التي انقضت ، مرت وأنت تعيش حياتك في أوهام
ولكنك اليوم تشعر بأنك في حاجة إلى حقيقة ، تستحق أن تعيش لأجلها ولا تنام
فهي الحل الوحيد الذي سيخلصك من الظلام الذي يعشش في داخلك سنوات ..