مركز الدراسات
ناجورنو قرة باغ.. الإقليم الأذري ذو الأغلبية الأرمنية الذي أعلن نفسه جمهورية منذ نحو ربع قرن، لم تعترف بها إلا أرمينيا بعد أن تم تهجير مئات الآلاف من الأذريين في حرب الإقليم الانفصالي، بعد وقوعهم في طريق غزو أرمينيا لأذربيجان لدعم انفصالييها في هذا البلد، ومقتل الآلاف منهم
تتسارع وتيرة تردي النظام في سوريا، وتتفشى مظاهر الانفلات الأمني في محافظة اللاذقية بين: عصابات الشبيحة، وفرق الدفاع الشعبي، وطائفة المرشديين، ودخول "حزب الله" طرفاً في تلك الصراعات.
ولا له مزيد عبادة عن غيره من الشهور بحجة أنه شهر محرم، وقد روُي في هذا الشهر صلوات وأذكار لكنها ضعيفة لا تثبت بها حجة، فالنبي صلى الله عليه وسلم أدرك هذا الشهر ولم يزد فيه على غيره وحري
هي ليست معركة كاملة بين "الكمة" و"القبعة"، لكن مع هذا يبدو عسيراً إسقاط العامل الأهم في هذه الانتخابات النيجيرية التي جاءت بالجنرال "المسلم" محمد بخاري إلى مقعد الرئاسة النيجيرية باكتساح، متفوقاً على منافسه، الرئيس الحالي
التمويل بالإقراض الحسن يحتاج إلى توافر الموارد المالية اللازمة، كما يتضمن عدم أخذ فائدة ربوية، وهذا الأمر مخالف لنشاط المصارف الحقيقي التي أُنشئت من أجله
تتعذر الإحاطة بالأوضاع الراهنة للمسلمين في قرغيزستان من دون استحضار البعدين : الجغرافي والتاريخي لعلاقة المسلمين بروسيا وبخاصة الشعوب المسلمة المجاورة ..
ما الذي يدعو أحدنا إلى أن يقرأ لـ"نخبوي" تغريبي، ظل طيلة حياته يعيب علينا تحليلنا العقدي للأحداث السياسية الكبرى، ويصم كل مخالف يقلب الأمور من زواياها المختلفة بالتطرف في التحليل، والطائفية في الرؤية؟!
هذا كله يدل دلالة واضحة على أهمية سوق المال الإسلامي عامة وسوق المصرفية الإسلامية على وجه الخصوص، ووجوب السعي إلى تطويره وضبطه بالضوابط الشرعية حتى يكون محققاً للغاية التي وجد من أجلها، وللآمال التي تعلقت به من حيث وجود بديل شرعي يسهم في دفع غائلة الربا، والمكاسب المحرمة، ويرفع الحرج الشرعي عن المتعاملين فيه، ويعمل على تحقيق التنمية في المجتمع
تتلخص مباحث هذا البحث في بيان أهمية "عوض المثل" في الفقه الإسلامي، ودوره في تحقيق العدالة في المعاملات وغيرها وفي الوصول إلى تعريف جامع مانع لعوض المثل، ومعياره المرن الملاحظ فيه العناصر المادية والنفسية....
عندما إنهار الاتحاد السوفياتي خرج من يقول ان التاريخ انتهى وان الرأسمالية المتلبسة بالديمقراطية انتصرت، وآخر يقول ان الصراع من الان فصاعدا هو صراع ديني وبالتحديد بين الاسلام والغرب. اتضح ان كل هذه التنبؤات كانت قاصرة، وان سنن الكون في التدافع
السياسة أو الحكم أمور لابد منها للبشر لتسير أمورهم على أفضل ما يمكن، لا يستطيع الناس الابتعاد عن هذا الأمر أو الإغماض عليه أو التظاهر بعدم أهميته ، فالحياة الاجتماعية للإنسان تقتضي أن يكون لها ناظم ينظمها وإلا تحولت إلى فوضى ووحشية ، هذا أمر متفق عليه بين البشر بشكل
مما جاءت به الشريعة الغراء، وما نبهت عليه نصوصها المحكمة، وأكدت عليه مقاصدها النيرة التعاون بين المسلمين فيما يصلح دينهم ودنياهم، فدلت تلك النصوص بصور شتى على وجوه متعددة من البر والإحسان، ومن أبرزها أحكام الأوقاف.
فإن هذا العصر هو عصر التقنية، وقد تطورت هذه التقنية حتى لم يخل منها مجال، وحتى شاعت من خلالها كل مادة لدى البشر من خير وشر
كفة الحرب كانت تميل بقوة باتجاه المحور، قبل أن يلجأ الحلفاء إلى الولايات المتحدة في الحرب العالمية الثانية، فتدور دفة المعركة في اتجاه آخر، اتجاه قيادة عسكرية فتية للغرب، لم تشأ من يومها أن تتخلى عن قيادتها..
إذا لم يجد الباحث حكماً للنازلة فيما سبق من خطوات فإنه يعيد النظر في النازلة ثم يفترض فيها أقسام الحكم التكليفي من وجوب أو ندب أو إباحة أو كراهة أو تحريم
جميعنا يرجو في ابنائه الخير , وأفضل الخير الذي يرجوه حفظ القرآن والعمل به , لكن لكل سبيل خطى ووسائل , فلنحرص على اتقان الخطى والتأكيد على الوسائل , وليعلم الآباء أن بعضا من الأبناء أتموا حفظ القرآن ولم يظهر القرآن في سلوكهم , إذ أهملوا
من سنن الله القائمة في هذا الكون تبدل الأحوال وتغير الظروف، فلكل عصر أدواته ووسائله، ولكل أهل زمان عاداتهم وأعرافهم الخاصة، وقد تميز هذا العصر عن العصور السابقة بالتطور المادي الكبير الذي شمل كافـة نواحي الحياة، وبخاصة في مجال العلـوم والتكنولوجيا.
في هذا الشهر، ابتلي فيه بعضُ المسلمين ببدعة دخيلة على دينهم، فيجعلون حدث المولد النبوي احتفالًا، وله طقوسه، مخالفين بذلك الكتاب والسُّنَّة، وهدي السَّلف الصالح في هذه المسألة، حتى إنَّ بعض هؤلاء يجعلون ميلاد النَّبي صلى الله عليه