من الموقع

الإسلام يعلم المسلم أن يأخذ الحق من أي وعاء خرج، ويقبل الصواب أيا كان قائله، فالمسلم طالب هدى، باحث عن الصواب، رجاع إلى الحق، وإن كان الحديث المشهور عن أبي هريرة رضي الله عنه: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الْكَلِمَةُ الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ فَحَيْثُ وَجَدَهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا"(1) ضعيفا

الحياء
1 صفر 1434
الشيخ عبد العزيز آل الشيخ