من الموقع

إن هذا الغزو المسلح، وهذا التطاول السافر باللسان وباليد، وهذه المحاولات المحمومة لصرف الأمة عن دينها؛ بالشهوات تارة وبالشبهات أخرى، كل ذلك ليس وليد العصر ولن يقبر الساعة، إنها حكاية حرب معلنة منذ اليوم الأول، يوم (أبى واستكبر)..

لا مزايدة على وحدتنا الشرعية (خطبة الجمعة 6-4-1432هـ)
12 ربيع الثاني 1432
أ.د. سليمان بن حمد العودة