من الموقع

حملة شعواء تشن على أفضل البشر وخاتم الرسل، أرادوا بتشويه صورته أن يهدموا صرح الفضيلة ليقيموا على أنقاضه بنيان الرذيلة، أرادوا للبشرية أن تغرق في الظلام الدامس بعد أن يطفوا نور الله -الذي بعث به محمداً صلى الله عليه وسلم- بأفواههم ورسوماتهم المستهزئة الكاذبة، وصدق الله تعالى القائل: (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأ

سورتا الزمر وغافر من تراويح عام 1430 هـ
4 جمادى الأول 1431
الشيخ محمد بن فهد الرشيد