من الموقع

سوريا تعيش اليوم وضعاً مأساويّاً دامياً، فآلة الموت والدّمار النُّصيريّ الرّافضيّ، تجتاحُ مدنها واحدةً بعد الأخرى، فكانت "درعا" هي البداية، ولم تكن النهاية، فقد ظلّ الشّعب السّوريّ الأعزل -بالرّغم من اشتداد وطأة الأزمة واستمرارها- يضرب أمثلةً رائعةً، في الثَّبات والصّمود، فما أن يبثَّ زبانيةُ الحاكم الف

قواعد قرآنية - القاعدة الرابعة عشرة: (فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ)
7 شعبان 1430
د.عمر بن عبد الله المقبل