أثار عشرات الرهبان البوذيين المتطرفين الفوضى في مؤتمر يطالب الحكومة الميانمارية باتخاذ إجراءات ضد الرهبان المناهضين للمسلمين في ميانمار.

واقتحم نحو 20 راهبا من أتباع الراهب المتطرف "ويراثو" مبنى في بلدة "كيوكتادا" وسط مدينة يانغون، اجتمع فيه أعضاء من "اللجنة المضادة لأكاذيب العقيدة البوذية"، للقاء عدد من الصحفيين.

وقال "مين ثونيا"، مؤسس اللجنة: "ألغينا الفعالية، لأننا لم نردها أن تتحول إلى معركة".

وتأسست اللجنة في أبريل المنصرم، كحملة مناهضة لرهبان "ويراثو"، المتعصب ضد الإسلام، في مدينة ماندالاي، ثاني أكبر مدينة في ميانمار.

تظاهر مئات الألبان، أمس الأحد، أمام السفارة اليونانية في العاصمة تيرانا، للمطالبة بمراعاة الشفافية في المفاوضات المرتقبة بين البلدين لحل قضية "تشاميريا".

واحتشد المتظاهرون أمام السفارة اليونانية، استجابة لدعوة من جمعية "تشاميريا"، وحزب "العدالة والاندماج والوحدة" في البلاد.

وطالب شبيتم إدريسي، رئيس حزب "العدالة والاندماج والوحدة"، في كلمة له بالاحتجاح، السلطات الألبانية برفض حذف اسم "تشاميريا" من الكتب المدرسية خلال مفاوضاتهم مع اليونانيين، وعدم نسيان مجزرة تشاميريا.

أكدت الشرطة البريطانية، الاثنين، مقتل 4 أشخاص في الانفجار الذي شهدته مدينة ليستر مساء الأحد.

وكان مستشفى ليستر الملكي أفاد في وقت سابق بأنه يتم معالجة 6 جرحى، اثنان منهم في حالة حرجة و4 آخرون يعانون من إصابات أقل خطورة.

وكانت الشرطة البريطانية أعلنت مساء الأحد أنها تتعامل مع "حادث كبير" بعد أن دمر انفجار ضخم متجرا ومنزلا في مدينة ليستر بوسط البلاد. إلا أنها أكدت على أنها لم تجد مؤشرا إلى الآن على أن الانفجار "مرتبط بالإرهاب",على حد قولها.

أقدمت سلطات الاحتلال الصينية على اعتقال مسلم من عرقية الإيغور وذلك لمجرد أنه أطلق على ابنته اسم 'مسلم'.

وأفادت ‏إذاعة آسيا الحرة بأن 'أويغور إسماعيل' من مدينة كوناس شمال تركستان الشرقية؛ بسبب تسمية طفلته الصغيرة باسم "مسلمة".

وإزاء ذلك، اضطر أقاربه إلى تغيير اسم الطفلة وإعلانه بجريدة شينجيانغ اليومية لكن السلطات مازالت تحتجزه.

 وفي وقت سابق العام الماضي، حظرت سلطات الاحتلال الصهيوني قائمة أسماء إسلامية، مكونة من 29 اسماً، تمنع بموجبها الأسر من إطلاق أسماء مثل "محمد" و"إسلام" و"قرآن" على مواليدهم الجدد.

قصفت قوات النظام السوري منطقة الغوطة الشرقية المحاصرة بالغازات السامة، اليوم الأحد، رغم قرار مجلس الأمن الصادر، أمس، الذي يطالب بوقف الأعمال العسكرية في سوريا دون تأخير.

ونشر حساب الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) على وسائل التواصل الاجتماعي، أن قوات النظام قصفت بلدة الشيفونية في الغوطة الشرقية بأسلحة كيميائية تتضمن غاز الكلور السام.

وقال مسؤولون في مستشفى دوما (بمنطقة الغوطة): إن 16 مدنيا تأثروا بالغاز السام. فيما تحدث نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عن وفاة طفل
يشار إلى أن النظام السوري قصف مدينة دوما بغاز الكلور السام 3 مرات خلال الشهرين الأخيرين.

أعلن الجيش الوطني اليمني، مقتل 25 مسلحا من مليشيات الحوثي وإصابة العشرات، في معارك بمديرية "نهم" شرقي العاصمة صنعاء.

وقال مصدر عسكري لموقع "سبتمبر نت" الناطق بلسان الجيش: إن "معارك عنيفة خاضتها قوات الجيش مع مليشيا الحوثي الانقلابية في منطقة مسورة، بمديرية نهم".

وأضاف المصدر أن "قوات الجيش اليمني تمكنت خلال المعارك من تحرير جبال النخَش الاستراتيجية".

قضت محكمة في ميانمار بالإعدام على أربعة من مسلمي الروهنغيا وبالسجن على 26 آخرين لمدد تتراوح بين 10 سنوات و 20 سنة؛ بزعم التورط في هجوم ضد قوات الحكومة البوذية في أكتوبر 2016.

ونقلت تقارير صحافية عن نائب القاضي "يو نيو لوين أو" قوله: إن "المحكمة قضت على أربعة روهنغيين بالإعدام”، مضيفا أن عدد المتهمين وصل 45 شخصا اتهموا في البداية بموجب المواد 303 و 326 و 33 و 34 من قانون العقوبات.

كما قضت المحكمة على 34 آخرين من الروهنغيا بالسجن 18 عامًا بتهم أخرى.

وافقت حكومة الاحتلال "الإسرائيلية"، اليوم الأحد، على مخطط بناء 300 وحدة استيطانية جديدة في بؤرة "نتيف هأفوت" الاستيطانية القريبة من مجمع مستوطنات "غوش عتصيون"، جنوبي مدينة بيت لحم، جنوب الضفة الغربية.

وذكرت وسائل إعلام "إسرائيلية" أن الحكومة وافقت أيضا على بناء حي مؤقت من منازل متنقلة لمستوطنين يقطنون في 15 منزلا بنيت على أراضٍ فلسطينية خاصة في بؤرة "نتيف هأفوت"، أمرت المحكمة الإسرائيلية العليا الشهر الماضي بإخلائها حتى بداية شهر مارس المقبل.

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مقتل 1121 مدنيًا سوريًا خلال 103 أيام بمنطقة الغوطة الشرقية المحاصرة في ريف دمشق؛ جراء هجمات روسيا والنظام السوري والمليشيات الأجنبية الإرهابية الداعمة له.

وقالت المنظمة، في بيان لها اليوم الأحد، إن 281 طفلا و171 امرأة هم بين 1121 مدنيا، قتلوا في قصف بري وغارات جوية مكثفة على المنطقة، بين 14 نوفمبر الماضي و24 فبراير الجاري.

وبصورة أشمل قُتل 12 ألف و763 مدنيًا، بينهم 1463 طفلا و1127 سيّدة، في الغوطة الشرقية، منذ مارس 2011، تاريخ اندلاع الثورة ضد النظام الحاكم، وحتى 24 فبراير الحالي.