قالت مؤسستان فلسطينيتان، الأربعاء، إن 350 طفلاً فلسطينياً يقبعون حاليا في سجون الاحتلال.

جاء ذلك في بيان صحفي مشترك لهيئة شؤون الأسرى والمحرّرين ونادي الأسير الفلسطيني.

وأوضحت المؤسستان أن من بين المعتقلين الـ350 ثماني فتيات قاصرات، وستة أطفال يقبعون في مراكز "إسرائيلية" خاصة بالأحداث.

ولفت البيان إلى أن الجيش الصهيوني اعتقل منذ بداية العام الجاري 353 طفلا بعضهم تم إطلاق سراحه، والبعض الآخر لا يزال قيد الاعتقال.

أعلنت متحدثة باسم سلاح مشاة البحرية الأمريكية، سقوط طائرة هليكوبتر تابعة للسلاح أثناء مهمة تدريبية في جنوب ولاية كاليفورنيا بعد ظهر أمس الثلاثاء، ومن المعتقد أن أفراد طاقمها الأربعة لقوا حتفهم.

ولم ترد تفاصيل عن طبيعة المهمة التدريبية سوى أنها كانت روتينية وجرت في صحراء إل سنترو بكاليفورنيا على بعد نحو 161 كيلومتراً شرقي سان دييغو.

دمرت طائرات تحالف دعم الشرعية في اليمن، مخزن سلاح تابعا لميليشيات الحوثي في معسكر الدفاع الساحلي، على جبهة الساحل الغربي.

ويقع مخزن السلاح شمالي ميناء الحديدة الخاضع لسيطرة الميليشيات المتمردة.

وجاء الهجوم الجديد للتحالف بعد ساعات من تنفيذ الحوثيين عملية استهدفت ناقلة نفط تابعة للمملكة في المياه الإقليمية قبالة الميناء.
كما قصفت طائرات التحالف أهدافا مماثلة في المطار العسكري للحديدة.

والثلاثاء أحبطت قوات التحالف هجوما للحوثيين على ناقلة نفط سعودية، اعتبر تهديدا خطيرا للملاحة بمضيق باب المندب والبحر الحمر، وللأمن الإقليمي والدولي.

أبدى الكثيرون في بريطانيا، دعمهم للمسلمين عبر الإنترنت بعد إرسال رسائل تحرض على العنف ضدهم في 3 أبريل ، في حملة عنوانها "يوم معاقبة مسلم".

وقد أجرت الشرطة تحقيقا منذ انتشار رسائل وصور عبر الإنترنت في شهر مارس الماضي، تنادي بممارسة أعمال عنف ضد المسلمين في أماكن ونقاط معينة من البلاد، كما تلقى أربعة من أعضاء البرلمان رسائل مماثلة.

وحث قادة المجتمع المدني في المملكة المتحدة المسلمين على عدم تغيير سلوكهم انصياعا لتكتيكات التخويف وإثارة الذعر تلك.

أدان مجلس الأمن الدولي الهجوم الذي شنته ميليشيات "أنتي بالاكا المسيحية" علي قاعدة مؤقتة للبعثة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في إفريقيا الوسطى (مينوسكا) الثلاثاء.

الهجوم أسفر عن مقتل أحد أفراد حفظ السلام الموريتانيين وإصابة 11 آخرين، وفق بيان صادر عن المجلس اليوم.

وأكد المجلس في بيانه "الهجمات ضد حفظة السلام قد تشكل جرائم حرب".

ودعا حكومة إفريقيا الوسطى إلى "التحقيق العاجل في هذا الهجوم وتقديم الجناة إلى العدالة".

تعرضت عدة مواقع الكترونية صهيونية، في ساعة متأخرة أمس الثلاثاء، لهجوم إلكتروني أوقف ظهور صفحاتها، وأظهر بدلا منها صورة لـ"مسيرة العودة" التي ينظمها الفلسطينيون في غزة منذ الجمعة الماضي.

وكُتب على الصورة باللغة الإنجليزية "القدس عاصمة فلسطين"، وباللغة العربية "لن ننسى شهداءنا".

وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" المقربة من حزب الليكود الحاكم في الكيان الصهيوني أن من بين المواقع الإلكترونية التي تعرضت للاختراق، مواقع البلديات في كل من إيلات، وعكا، وكفار سابا، وجفعات شموئيل، وأور يهودا، ونتانيا وهرتسليا.

كشفت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الأربعاء، أن المُشتبه في تنفيذها الهجوم المسلح على مقر شركة "يوتيوب" بمدينة "سان برونو"، تُدعى "نسيم نجفی أقدم" وتبلغ من العمر 39 عامًا.

وذكرت قناة "CNBC" الأمريكية، نقلا عن مسؤولين، أن "أقدم" استخدمت خلال الهجوم المسلّح، أمس الثلاثاء، مسدّسًا من عيار 9 ملم.

وأشارت القناة إلى أن الحادث ليس "هجومًا إرهابيًّا"، وفق اعتقاد السلطات الأمريكية المعنية.

بدورها، قالت قناة "NBC Bay Area" إن "أقدم" نشرت عام 2017 فيديو عبر حسابها على "يوتيوب" واتهمت فيه الأخيرة بممارسة التمييز ضدها من خلال فلترة (تصفية) فيديوهاتها.

توفي فجر اليوم الأربعاء، إمام وخطيب مسجد "عمر بن الخطاب" الشيخ ياسر العزي، متأثراً بجراحه، بعد أسبوع على محاولة اغتياله في محافظة عدن، جنوبي اليمن.

وقال مصدر طبي بمستشفى "البريهي"، إن "العزي" توفي في وقت مبكر اليوم متأثرا بجراحه، بعد أن قضى أسبوعاً في غرفة العناية المركزة.

والأربعاء الماضي، أطلق مسلحان على متن دراجة بخارية، النار على الشيخ العزي، أمام مقر عمله في مصنع "المياه المعدنية" بحي المنصورة، ثم لاذا بالفرار.

ولم يصدر أي بيان رسمي عن السلطات المحلية بهذا الخصوص حتى اليوم، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن عملية الاغتيال.

أكدت الشرطة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية وجود "مسلح طليق" قرب مقر 'يوتيوب' في كاليفورنا الثلاثاء بعد حادثة إطلاق نار أسفرت عن عدد من الضحايا.

ونقلت وكالة رويترز عن شهود عيان أنهم رأوا دماء على الأرض والسلالم، وقال مستشفى سان فرانسيسكو العام إنه استقبل "عدة ضحايا".

ودعت شرطة منطقة سان برونو المواطنين في رسالة عبر تويتر إلى الابتعاد عن المبنى الذي يوجد به مقر يوتيوب المملوكة لجوجل التابعة لمجموعة ألفابت.

وأظهرت لقطات لتلفزيون محلي موظفي يوتيوب يخرجون من المبنى رافعين أياديهم.