يحيي الإريتريون في الرابع عشر من إبريل كل عام يوم "المعتقل الإريتري"، ليتضامنوا مع أكثر من 10 آلاف معتقل تحتجزهم الدولة خارج إطار القانون.

ويتفاعل الإريتريون مع فاعليات اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي عبر هاشتاج #يوم_المعتقل_الارتري2018، للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين.

وقال مغردون باللغة الإنجليزية: "غالباً ما يستخدم الاختفاء القسري كاستراتيجية لنشر الرعب في المجتمع ، وفقاً لأمنستي إنترناشيونال، وقد استخدمت الحكومة في إريتريا هذه الاستراتيجية بشكل كبير منذ استقلالها في عام 1991؛ الضحايا الذين تم القبض عليهم لم يظهروا مرة أخرى".

أصدرت المحكمة العليا في باكستان يوم الجمعة حكما قضائيا بعدم أهلية رئيس الوزراء السابق نواز شريف لشغل أي منصب عام مدى الحياة، في قضية مستمرة منذ يوليو الماضي ضد شريف زعيم حزب الرابطة الإسلامية الحاكم، والذي أكد أن "أياد خفية" تورطت في رحيله.

واستقال شريف (67 عاما) في يوليو الماضي بعد أن قضت المحكمة العليا بعدم أهليته لمنصب رئيس الوزراء بسبب عدم إعلانه عن أحد مصادر دخله، لكن السياسي المخضرم لا يزال يحتفظ بقبضته على حزب الرابطة الإسلامية-جناح نواز شريف الحاكم.

وأزال قرار المحكمة اليوم اللبس بشأن منع شريف من شغل المناصب العامة مدى الحياة أم لفترة محدودة.

أفادت مصادر إعلامية أمريكية أن الولايات المتحدة تدرس توجيه ضربة عسكرية لثمانية أهداف في سوريا. وقالت أخرى إن قوات النظام السوري بدأت إجراءات دفاعية وأن روسيا قامت بتحريك معدات إلى البحر الأبيض المتوسط بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الضربة العسكرية.

وقالت سكاي نيوز عربية إن الأهداف التي تدرس أمريكا استهدافها تتضمن مطارين سوريين ومركز أبحاث ومنشأة للأسلحة الكيماوية. وأشارت القناة إلى نقل جيش النظام السوري لأجزاء كبيرة من عتاده الجوي إلى مطارات تخضع لإشراف روسي، على أمل ألا توجه واشنطن ضربات لهذه المطارات.

تبدأ اليوم في غزة "جمعة حرق العلم الإسرائيلي" وهو اليوم الخامس عشر في إطار فاعليات مسيرة العودة الكبرى التي انطلقت في المخيمات الواقعة على طول الخط العازل شرقي القطاع.

واستعد الشباب الفلسطيني منذ أمس بتجهيز الأعلام "الإسرائيلية" تمهيداً لحرقها في فاعليات جمعة اليوم، في حين جمع آخرون مئات الإطارت المطاطية، استعداداً لإشعالها خلال المواجهات مع قوات الاحتلال.

وذكرت الهيئة الوطنية العليا المشرفة على فعاليات المسيرة أنها أتمت تحضيراتها "تأكيداً على حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هُجِّروا منها في نكبة 1948".

أفادت مصادر عسكرية تركية، بأنه لا صحة لمزاعم سقوط مقاتلة يونانية في بحر إيجه، جراء مبارزة جوية مع مقاتلات تركية.

ونقلت وكالة "الأناضول" التركية عن المصادر بأنه لم يكن هناك أي وجود لمقاتلات تابعة للقوات التركية بالمنطقة لحظة الحادث.

وقالت المصادر إن المقاتلة "ميراج 2000"، سقطت على بعد 4 أميال من جزيرة "إسكيري".

وأكّدت عدم صحة مزاعم بعض المواقع الإلكترونية عن سقوط المقاتلة إثر مبارزتها مقاتلات تابعة لتركيا.

وأعلن وزير الدفاع اليوناني بانوس كامينوس، في بيان عبر "تويتر"، مصرع طيّار المقاتلة التي سقطت ظهر الخميس.

نشرت بعض وسائل الإعلام وثيقة تؤكد تهريب الصواريخ والأسلحة الإيرانية للحوثيين عبر البحار وطريق تسليمها وتسلمها.

أعرب مستشار المرشد الإيراني أكبر علي ولايتي خلال زيارته دمشق عن "أمله" في أن يكون ما سماه "تحرير" إدلب قريبا جدا, على حد وصفه.

وكان المستشار الإيراني قد جال فوق ركام الغوطة الشرقية المنكوبة، ودمار المدينة التي حوصرت منذ العام 2013، وأفرغت قبل أيام من أهلها في غوطة دمشق، واستمع لشرح ضباط نظام الأسد حول العمليات التي جرت في المدينة، حيث تم تهجير آلاف المدنيين بالإضافة إلى نقل فصائل المعارضة إلى إدلب.

وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن ولايتي زار موقعاً عسكرياً في الغوطة الشرقية وتحدث مع ضباط نظام الأسد حول العمليات التي جرت في المدينة.

لاقت زيارة وزير الرعاية الاجتماعية بحكومة ميانمار، وين ميات آي، لمخيمات اللاجئين في "كوتوبالونغ" ببنغلاديش، احتجاجات من قبل اللاجئين الروهينغيا.

وحسب الوكالة الرسمية لاتحاد منظمات الروهينغيا، "أراكان ANA"، فإن المحتجين طالبوا بسرعة إعادتهم إلى وطنهم مع رد كافة الحقوق إليهم.

وأفادت الوكالة بأن الوزير التقى مع 40 لاجئا لأكثر من ساعة، وقال أحد اللاجئين أثناء اللقاء: "مثلما أنت مواطن ميانماري تتمتع بكافة الحقوق فكذلك نحن ومن حقنا هذه الحقوق .. نحن هناك منذ عقود".

أفادت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية، بأن رئيسة الوزراء تيريزا ماي أوعزت لغواصات بريطانية بالتحرك استعدادًا لشنّ ضربات ضد نظام الأسد.

يأتي ذلك في وقت تستعد فيه واشنطن إلى جانب حلفاء لها بالردّ على النظام السوري على خلفية الهجوم الكيميائي على مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية.

وذكرت الصحيفة البريطانية أن ماي استدعت وزراء لحضور اجتماع طارئ لمجلس الوزراء ، حيث ستناقش فيه كيفية رد بريطانيا على الهجوم الكيميائي بدوما.

وأضافت أنه من المتوقع أن يدعم مجلس الوزراء ماي في مشاركة بلادها بالضربات الجوية التي تقودها الولايات المتحدة (ضد النظام السوري).