قضى 11 مهاجرا نحبهم غرقا في البحر فيما تم إنقاذ 263 آخرين اليوم الأحد في عمليتين منفصلتين قبالة السواحل الغربية لليبيا.

وأعلن المتحدث باسم البحرية الليبية العميد أيوب قاسم في بيان أنه في العملية الاولى تمكنت دورية لحرس السواحل من “إنقاذ 83 مهاجرا غير شرعي وانتشال 11 جثة” قبالة سواحل صبراتة.

وأضاف أنه في العملية الثانية، أنقذ حرس السواحل “180 مهاجرا قبالة زليتن” كانوا على متن قاربين مطاطيين.

وقال العنصر في خفر السواحل لمدينة الزاوية محمد ارحومة: إن "المهاجرين الاحد عشر غرقوا بعد ان انقلب زورقهم"، الا ان الناجين انتشلوا جثثهم ورفعوها على القارب.

قتل شخصان وأصيب 8 آخرون، الأحد، في هجوم  تفجيري نفذته امرأتان، واستهدف مسجدًا في ولاية بورنو، شمال شرقي نيجيريا.

وقال المتحدث باسم الشرطة، إديت أوكون، للصحفيين، إن التفجير الانتحاري الذي وقع داخل مسجد بمدينة باما في بورنو، أوقع قتيلين (رجلين) من المصلين و8 جرحى (لم يحدد مدى خطورة إصابتهم)، إضافة إلى مقتل امرأتين نفذتا الهجوم.

ولم تعلن على الفور أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم. غيّر أنّ الشرطة تلمح إلى مسؤولية جماعة "بوكو حرام" عنه لتشابهه مع هجمات سابقة لها.

أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية اليوم عن اعتراض صاروخ باليستي أطلقته مليشيات الحوثي الانقلابية باتجاه مدينة نجران جنوب غرب المملكة.

وصرح المتحدث الرسمي باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي بأن قوات الدفاع السعودية رصدت مساء اليوم صاروخا باليستيا أطلقه الحوثيون من محافظة صعدة باتجاه أراضي نجران، "بطريقة متعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان".

وأضاف المالكي أن اعتراض الصاروخ أسفر عن تناثر شظاياه على الأحياء السكنية، مما تسبب بنشوب حريق في إحدى المزارع، دون إلحاق أي إصابات.

أفادت وكالة رويترز، نقلا عن ساكن ومصدر بالأمم المتحدة، بأن عدة تفجيرات مدوية هزت مدينة تمبكتو في شمال مالي اليوم الأحد قرب قواعد للجيش حيث قُتل أحد أفراد قوات حفظ السلام وأصيب عدد من الجنود الفرنسيين مطلع الأسبوع في هجوم مسلح.

وكانت قواعد محصنة بشدة تعرضت في 14 أبريل الجاري لهجوم بسيارة ملغومة وصواريخ على يد مسلحين تنكروا في زي قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

ووصف الهجوم بأنه الأكثر جرأة في خضم تصاعد الهجمات في مالي والدول المجاورة.

ذكرت صحيفة "هاآرتس" 'الإسرائيلية'، اليوم الأحد، في تقرير لها، أن 1700 فلسطيني أصيبوا برصاص الإحتلال الصهيوني، أثناء مشاركتهم في "مسيرة العودة" على حدود غزة.

وقالت الصحيفة، نقلا عن أطباء فلسطينيين ودوليين، لم تسمهم، أن 36٪ من مجمل الإصابات خلال المواجهات على حدود غزة، كانت بالذخيرة الحية.

وقد أصيب حسب الصحيفة منذ بدء المواجهات في 30 من مارس الماضي، أكثر من 5 آلاف فلسطيني بالذخيرة الحية وجراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، وبالرصاص المغلف بالمطاط. ووصل عدد الشهداء الذين سقطوا برصاص جيش الإحتلال، منذ بداية مسيرات "العودة"، إلى 39 فلسطينيًا.

ارتفعت حصيلة الهجوم التفجيري الذي استهدف، في وقت سابق اليوم الأحد، مركزًا لتسجيل الناخبين في العاصمة الأفغانية كابل، إلى 57 قتيلًا و119 جريحًا، وفق حصيلة رسمية.

وأكد وحيد ماجرو، المتحدث باسم وزارة الصحة العامة حصيلة الضحايا.

وقال ماجرو في تصريح لقناة "طلوع نيوز" المحلية إن "من ضمن القتلى 21 امرأة و5 أطفال".

وفي وقت سابق من اليوم، أعلن تنظيم "داعش"، عبر بيان منسوب له، مسؤوليته عن الهجوم، قائلًا إنه استهدف "مرتدين شيعة''.

تعرض الصحفي اللبناني المرشح للانتخابات البرلمانية علي الأمين، الأحد، لضرب مبرح على يد مجموعة من ميليشيات "حزب الله"، أثناء محاولته تعليق لافتات دعائية.

وروى الأمين رئيس تحرير موقع "جنوبية"، وقائع الاعتداء الذي تعرض له في بلدته شقرا في قضاء بنت جبيل، مما أسفر عن إصابات عدة، نقل على إثرها للمستشفى.

وتحدث الصحفي اللبناني قائلا: "أنا مرشح للانتخابات النيابية. كنت أقوم شخصيا بتعليق بعض الصور لي كمرشح حتى جاءت مجموعة من أكثر من 30 شخصا أمام الملأ، قاموا بالضرب والرفس والضرب على الوجه. كسر أحد أسناني".

أفادت سلطات مدينة ناشفيل في ولاية تينيسي الأمريكية، اليوم الأحد بحدوث إطلاق عيارات نارية داخل مقهى فجر اليوم.

وأضافت السلطات, أن الحادث وقع في ضاحية أنتيوخ جنوب شرق ناشفيل، وأسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 4 آخرين بجروح تم نقلهم إلى المستشفى القريبة لتلقي العلاج.

وتابعت السلطات في حديثها لوسائل الإعلام، إنها فتحت تحقيقا في الأمر لمعرفة إذ كانت دوافعه "إرهابية" وأسباب وقوع ذلك, على حد تعبيرها.

وبينت أن منفذ الحادث لاذ بالفرار فور تنفيذ العملية وأن قوات الشرطة لاتزال تبحث عنه.