أعلنت وزارة الصحة العراقية عن ارتفاع حصيلة ضحايا مظاهرات الجمعة في عدد من المحافظات إلى 47 قتيلا وجريحا.
وقال المتحدث باسم الوزارة سيف بدر في تصريحات لوسائل إعلام عراقية، إن "حصيلة ضحايا المظاهرات التي شهدتها عدد من المحافظات ارتفعت إلى قتيلين أحدهما في الديوانية والآخر في النجف، و45 جريحا غالبيتهم من عناصر القوات الأمنية".
وأوضح بدر أن معظم الجرحى تلقوا العلاج اللازم وغادروا المستشفيات.
أجرى باحثون في جامعة ألاباما الأمريكية فيما بينهم "حوارا تخيليا" قادهم لعمل دراسة تكشف الوجه السيئ والعنصري للصحافة العالمية بشكل عام والصحافة الأمريكية بشكل خاص .
قال أحدهم: "هناك عملية إرهابية"، ورد آخر: "منفذها مسلم؟"، أجابه: لا..، فكان الرد" "إذا لا تهتم...".
هذا الحوار التخيلي هو ما قاد هؤلاء الباحثين للقيام بدراسة نشرها موقع صحيفة الجارديان البريطانية، لتكشف مدي نفاق وتستر الصحافة العالمية والأمريكية على العمليات المسلحة التي يقوم بها غير المسلمين في جميع أنحاء العالم.
صرح مسؤولون أفغان بأن 14 مدنياً على الأقل، من بينهم نساء وأطفال، قتلوا في غارة جوية أمريكية أفغانية بإقليم قندوز شمال البلاد.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأفغانية محمد رادمانيش، إن مدنيين اثنين آخرين أصيبا في الغارة التي وقعت في منطقة تشار دارا في الإقليم.
وذكر المتحدث باسم حاكم إقليم قندوز إنعام الدين رحماني، أن ثلاثة منازل سكنية على الأقل تم تدميرها خلال الغارة الجوية.
وفي أبريل الماضي، استهدفت غارة جوية أفغانية مدرسة في منطقة داش أرشي في إقليم قندوز، ما أسفر عن مقتل 50 شخصاً على الأقل بينهم مدنيون.
أعلن الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مساء الجمعة التوصل إلى اتفاق لاعادة التهدئة بين الاحتلال والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة لإنهاء تصاعد العنف عبر الحدود.
وقال فوزي برهوم على حسابه على تويتر "بجهود مصرية وأممية تم التوصل للعودة للحالة السابقة من التهدئة بين الاحتلال والفصائل الفلسطينية."
يأتي ذلك بعدما أعلنت السلطات الصحية في غزة مقتل 4 متظاهرين برصاص الجيش الصهيوني خلال مشاركتهم في "مسيرات العودة" قرب السياج الحدودي.
وكانت الطائرات الحربية الصهيونية قد شنت غارات واسعة في مناطق مختلفة من قطاع غزة.
تواصل ميليشيات الحوثي الإيرانية استهداف المناطق السكنية في مدينة التحيتا جنوبي محافظة الحديدة غربي اليمن، حيث أوقع قصفها خلال اليومين الماضيين قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
وأكدت مصادر طبية أن حصيلة ضحايا قصف ميليشيات الحوثي للمناطق السكنية في التحيتا، قد بلغت 10 قتلى و40 جريحا، معظمهم نساء وأطفال.
ووفقا لذات المصادر، فقد ألحق القصف أيضا دمارا ببعض المنازل، وذلك بعد أن كثّف الحوثيون من قصفهم للتحيتا عقب طردهم منها.
أقدمت شركة بربري البريطانية للأزياء والمنتجات الفاخرة، على إتلاف وتدمير منتجات غير مباعة من الملابس الفاخرة والإكسسوارات والعطور بقيمة 37.8 مليون دولار بزعم الحفاظ على علامتها التجارية؛ أي لتجنب بيعها لفئات لا تطال شراء هذه المنتجات عادة.
وذكرت صحيفة ذا تايمز أن إجمالي ما أتلفته ودمرته "بربري" يصل إلى أكثر من 90 مليون جنية استرليني، على مدار السنوات الخمس الماضية.
وأكدت بربري أنها حرقت منتجاتها بصورة آمنة وصديقة للبيئة وتم السيطرة على كل الطاقة والمخلفات الناتجة عن عملية الحرق.
أعلن جيش الاحتلال الصهيوني، مساء اليوم الجمعة، عن بدء عملية "واسعة النطاق" في قطاع غزة عبر هجمات جوية وذلك بعد وقت قصير من إعلانه عن حادث "خطير جدا" على حدود القطاع.
وقال جيش الاحتلال في بيان مقتضب: في هذا الوقت، بدأت الطائرات الحربية التابعة للجيش في مهاجمة أهداف تابعة للمقاومة في جميع أنحاء قطاع غزة.
ووصف البيان العدوان الجديد بأنه "هجوم واسع"، محملا المقاومة المسئولية عن "تدهور الوضع الأمني وتحمل عواقب تصرفاتها"، على حد قوله.
تطاول زعيم صرب البوسنة ميلوراد دوديك على شعيرة الأذان، ووصفه في حديث مع فضائية صربية محلية بـ"الصراخ"؛ الأمر الذي قوبل برفض من قبل الاتحاد الإسلامي البوسني، مستغربا انزعاجه من صوت الأذان دون أصوات الغناء!
وقال دوديك، في حديثه: "يفتحون الصوت ثم يصرخون، لماذا تفعلون ذلك؟ يرفع الصوت العالي ثم يبدأ بالغناء في الساعة الخامسة فجرا، فنستيقظ جميعنا مندهشين"، على حد قوله.
وردًا على تلك التصريحات، قال مدير الشؤون الدينية في الاتحاد الإسلامي البوسني، نصرت عبدي بيغوفيتش: إن دوديك، عليه الحصول على معلومات حول الأذان.
دعت منظمة الأمم المتحدة إلى فتح ممر آمن من أجل 140 ألف مدني اضطروا للنزوح من منازلهم بسبب الاشتباكات الأخيرة جنوب غربي سوريا.
وشدد المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، أندريه ماهيسيتش، خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الجمعة، بمكتب المنظمة في جنيف، على ضرورة تأمين المساعدات والحماية والمأوى لهؤلاء النازحين.
وقال ماهيسيتش إن 13 ألف لاجئ سوري فقط تمكنوا من العودة إلى البلاد من الدول المجاورة خلال النصف الأول من العام الجاري.
قتل عنصران من قوات الحكومة الإيرانية في اشتباك مع مجموعة مسلحة، قرب الحدود مع باكستان.
وذكرت وكالة إرنا الرسمية الإيرانية، أن الحادث وقع أمس الخميس، في قضاء كورين بمدينة زاهيدان، مركز محافظة سيستان وبلوشستان، جنوب شرقي إيران.
وأضافت أن اثنين من العناصر الأمنية قتلا في الاشتباك مع المسلحين الذين لم تعرف هويتهم بعد.
وشهدت الأسابيع الأخيرة تصاعد وتيرة الاشتباكات بين القوات الإيرانية ومجموعات مسلحة في المنطقة. ففي 25 يونيو الماضي، قتل 3 من حرس الحدود الإيراني، في المحافظة المذكورة. وتبتنت جماعة "جيش العدل" الهجوم الذي وقع على الشريط الحدودي مع باكستان.