إن تقريب مصطلحاتنا إلى المفاهيم الغربية يعقّد مشكلة النهضة والإصلاح التي نسعى إليها، ويوقعنا في حالة الاستتباع والانبهار

صار دوماً السؤال الأهم في كل حالة نضالية، هو جدوى ما يقدم من أثمان تكون أحياناً باهظة في مقابل تحقيق الأهداف الكلية أو المرحلية، ومدى الحاجة إلى التحرك أو التوقف بناء على تقدير موقف متزن حكيم.

إن أردت أن تزجر طفلك حين يتمادى في أخطائه، فلا تصرخ بوجهه أو تعنفه أو تضربه، فقط أغلق جهاز استقبال الانترنت!

إذا كان السؤال هو هل كان متوقعاً أن تصل مظاهرات إيران إلى حد الانتفاضة العارمة التي تسقط حكم الملالي؟

أن يتظاهر مؤيدون لليمين المتطرف في بولندا ضد المسلمين، المهاجرين وغير المهاجرين؛ فهذا أمر قد بات اعتيادياً لا جديد فيه. أما أن تكون المظاهرة الكبرى للاحتفال

سؤال الوحدة في أوروبا لا يعرف إجابات كثيرة؛ فتقليدياً كانت المألوف أن تتحد أجزاء من أوروبا تحت سطوة تغول قوة ما، كالامبراطورية الرومانية في الماضي

إن أول مصنف كتب عن عاشوراء وبشكل مسند بعيد عن قصد التحريف والتوظيف، إنما كان لأحد علماء أهل السنة والجماعة، ألا وهو ابن سعد؛ صاحب الطبقات وكذلك الرواة من أهل السنة ممن عاصروا تلك الحادثة، أما الذين أدعوا وجود المصنفات وأكثروا السوادات في الكتب والصفحات مدعين أنهم أول من صنف، فهو مما لا دليل عليه

حادثة دهس المرأة التي حصلت في مدينة شارلوتسفيل بولاية فيرجينيا، جنوب شرقي الولايات المتحدة الأمريكية، والتي قام فيها يميني متطرف بدهس مجموعة

يعتقد الكثير ممن سار في دروب الغفلة واستهوى غوايتها واستلهم من سرابيلها حتى غدت عنده الأوهام التي ضاقت بها الأحلام حقائق مسلمة، أن تلك الطقوس عمل تعبدي صرف وليس له تعلق بسياسة الدولة التي يقام فيها.. مع أن الحقيقة الشاخصة وبقوة، والتي يجب على جميع أهل السنة أن يدركوا حقيقتها وكنهها، أن هذه الطقوس هي دين وسياسة معاً