متابعات
لو تمكن أهل السنة من التغلب على إشكالية الضعف النسبي المتمثل في العنصر المادي والفني والتضييق السياسي المصاحب للمشروع الإعلامي السني لنجح الإعلام الإسلامي السني في مدافعة الأطروحات العقدية الفاسدة سواء كانت شيعية أو نصرانية أو حتى بوذية؛ بل وسيمتد الأمر بإذن الله إلى تحقيق الدعوة إلى الله، ونشر الإسلام في مواطن أصحاب العقائد الفاسدة أنفسهم.
يتميز معرض الرياض عن المعارض الأخرى في الغالب بالجديد، إذ الجديد فيه أكثر من المعارض الأخرى، وأغلب المراكز والدور تروج عبر وسائل التواصل وغيرها لجديدها النازل فيه، ومن الجيد أن تعد قائمة بما يعنيك منها قبيل بدء المعرض
قدرة نصر الله على سحر رعاعه وركوب ظهورهم، أصابته بالغرور، فأصبح يظن أنه قادر على تمرير مسرحياته على الجميع، وأغراه نجاحه في تخدير قطاعات واسعة من المسلمين زمناً غير قليل، عندما كانوا يصدِّقون تجارته بالمقاومة والممانعة، قبل أن يهتك الله ستره على أيدي الشعب السوري المجاهد
يستخدم الاعلام عدة وسائل للتاثير الاجتماعي منها التكرار ومنها الاثارة وتحريك العواطف ومنها الاشغال بغير المفيد ومنها تقديم الرموز السيئة
انتشرت النسخة السعودية من حكاية حسن انتشاراً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي، ولا سيما تويتر ذي الشعبية الجارفة في السعودية.. وتكشف الحكاية السعودية العناوين الكبرى لزيف نصر الله وحزبه وحلف المماتعة الذي ينتمي إليه بقيادة الولي السفيه
شهدت الساحة الإعلامية اللبنانية الأسبوع الماضي حدثاً مميزاً كشف هشاشة المناعة الذاتية لدى حلف المماتعة الصفوي، وأثبت مجدداً ضيق أفق القوم وهياجهم الشديد عندما يقترب الإعلام من مناطق التعتيم المتعمد لديه، فقد نشرت صحفية تدعى :كارول معلوف شريطاً موثقاً بالصوت
صناعة الصورة صناعة معقدة تعتمد على علم النفس والاجتماع والاتصال مع توظيف متقن للأدوات والتقنيات من اجل احداث تأثيرعلى الناس أو السيطرة على مجموعات من البشر
أخيراً، انفتح الملف الذي حرص النظام على إحاطته بكتمان شديد، فخاضت فيه الصحافة ووصل رذاذه إلى المحاكم واضطرت أجهزة الأمن إلى التدخل، بعد أن وصل الرافضة –على قلة عددهم- إلى تهديد رجال الشرطة الذين تجرؤوا على التحقيق في انتهاكات جسيمة للقانون من قبل دعاة الرفض المأجورين!
اشتعل موقع التدوينات المصغرة "تويتر" في السعودية مؤخراً، بممارسة مذيع روتانا خليجية: علي العلياني، ببتره كلاماً للداعية المعروف الدكتور محمد العريفي حول ضرب الزوج لزوجته بحسب الضوابط الشرعية المعروفة
فها هو أشهر ممثل سوري ينتصر لانتمائه الطائفي –الرافضي- ويحتفي بجرائم سيده السفاح، ويختلق لجيشه الطائفي الجبان بطولات مخزية هي الانتصار على العزل، الذين جاعوا ليشتروا له أسلحته يوم كانوا مغفلين فصدَّقوا أكذوبة أنه يكدسها لمحاربة الصهاينة!!
معالجة الأزمة إعلاميًا تتطلب تكامل الجهود الإعلامية أهلية وحكومية مؤسسات وأفراد ضمن رؤية عامة لحماية البلد وتحصينه من المؤثرات الناتجة عنها
المذهل أن القمر الاصطناعي المصري "نايلسات" الذي يحارب القنوات الإسلامية بشراسة ولؤم، يضج بنحو 60 قناة تنشر خرافات المجوس وتحرض على الفتنة الطائفية وتزعزع الأمن العربي كله، من دون أن يوقف طوفانها أحد!!
التلاعب بالناس وعقولهم وخلق اتجاهات رأي سلبية من نتائج "التضليل الإعلامي" من قبل الدول او اباطرة المال والإعلام حتى في المجتمعات الغربية
في تقرير قصير حمل عنواناً طريفاً هو "Why the U.S. Can’t Make a Magazine Like ISIS" أو "لماذا لا تصدر أمريكا مجلة مثل داعش؟!" (يعني مجلة "دابق" التي يصدرها التنظيم كل شهرين)، نشر في موقع "ديلي بيست" الأمريكي، سلط معدا التقرير، الكاتبان
إن جريمة قتل مضايا بالتجويع، فضحت نفاق الغرب أكثر مما يتوقع، حتى إنها استفزت بعض المنظمات الحقوقية، وضغطت الصور المفزعة لضحايا الحصار على دجاجلة الساسة هناك، ففرضوا على عميلهم مصاص الدماء في الشام إدخال بعض الأغذية إلى مضايا
ما لنا نذم عدونا التاريخي لأنه لا يبالي بمآسينا التي يحرس مرتكبيها، بينما يواصل إعلام العرب انشغاله بالرقص والمجون والخلاعة وضلالة رأس السنة الصليبية، فلا يسمع بمضايا ولا يعلم بمهلكة 40 ألف نسمة، يحاصرهم القتلة الطائفيون ويمنعون عنهم الغذاء والدواء
قد يكون الفيلم حكاية سخيفة أو قصة مسلية وممكن أن يكون أداة تغيير ثقافي وتوجيه اجتماعي وبناء وعي مجتمعي فمتى يكون لنا نصيب في ذلك؟
فمصدر هذا التناقض هو تجار "المقاومة والممانعة"، الذين تعوّدوا على اللعب بالكلمات، فهم يسبغون على الخونة ألقاب البطولة والشرف، ويشتمون كل من يأبى الخنوع للطاغية بأنه عميل للعدو الصهيوني!
تتبارى وسائل الإعلام في التذكير بأهم الأحداث التي مرت بالعالم خلال عام مضى، لكن هذا التباري ليس بريئاً في تناوله، فبجهد بسيط، إذا ما قمت باستعراض ذاتي لأهم الأحداث التي مرت بالعالم يمكنك أن تلحظ غياباً متعمداً لأحداث جسام مرت بالعالم، وإبرازاً لأخريات ليس بدرجة عالية من الأهمية، إلا من كونها تعني بما تريد تلك الإمبراطوريات الإعلامية للشعوب المطوّعة أن تنصرف إليه