رصدت وزارة الدفاع الأسترالية ما يقرب من 400 ألف دولار على برامج تعاون مع جيش ميانمار، خلال العام المالي الحالي 2017-2018، رغم الانتقادات الحقوقية.
ووفقا لما نقلته صحيفة "الغارديان" البريطانية عن وثائق تم نشرها وقفا لقوانين حرية المعلومات، فإن ذلك المبلغ سيتم إنفاقه على فعاليات عدة سيتم تقديمها لعناصر من جيش ميانمار، وتشمل دروسا في اللغة الإنجليزية، بالإضافة لفعاليات تدريبية.
بعد 5 سنوات من الحصار الخانق الذي ما زال النظام النصيري وزبانيته يفرضونه على أهل الغوطة الشرقية بريف دمشق دخلت أمس الاثنين أول قافلة مساعدات أممية إلى الغوطة المنكوبة حيث لا يمكن اعتبار ما دخل للغوطة في فبراير العام الماضي مساعدات بالنظر إلى صغرها وضآلة ما فيها .
وافق مجلس الأمة الكويتي (البرلمان)، في جلسته العادية، اليوم الثلاثاء، على مشروع بقانون لقبول غير الكويتيين في وظائف جيش البلاد.
وأظهرت نتيجة التصويت، في المداولة الثانية، التي تمت بالنداء بالاسم، موافقة 52 عضوًا، ومعارضة 5 أعضاء، وامتناع عضو واحد من إجمالي الحضور وعددهم 58 عضوًا.
وكان مجلس الأمة انتقل، في جلسته العادية اليوم، لمناقشة لجنة الشؤون الداخلية والدفاع البرلمانية عن المشروع بقانون في شأن تعديل المادة (29) من القانون رقم (32) لسنة 1967 في شأن الجيش الكويتي.
نددت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، الثلاثاء، بتواصل "التطهير العرقي للروهينغيا" في ميانمار، من خلال حملة "ترهيب وتجويع منظمة" لحمل هذه الأقلية على الفرار إلى بنغلاديش المجاورة.
وصرح مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لحقوق الإنسان أندرو غيلمور أن "التطهير العرقي للروهينغيا يتواصل في ميانمار"، وذلك بعد أن فر أكثر من 700 ألف من هذه الأقلية إلى بنغلادش خلال الأشهر الستة الماضية.
عاد إلى مصر، مساء أمس الاثنين، عبد المحمود عبد الحليم، سفير السودان، لممارسة عمله، بعد نحو شهرين من استدعائه، بحسب مصدر دبلوماسي.
وأفاد المصدر من مطار القاهرة الدولي في تصريحات صحفية، أن "عبد الحليم وصل القاهرة قادمًا من الخرطوم على متن طائرة الخطوط المصرية، وكان باستقباله بالمطار أعضاء السفارة السودانية".
وكانت الخرطوم استدعت سفيرها بالقاهرة في 4 يناير الماضي، دون توضيح سبب الاستدعاء، فيما قالت القاهرة آنذاك في بيان للخارجية، إنها بصدد "تقييم الموقف لاتخاذ الإجراء المناسب".
كشف بهروز كمالوندي، المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، عن أن بوسع طهران إنتاج يورانيوم عالي التخصيب في أقل من 48 ساعة.
ونقلت قناة "العالم" الإيرانية الناطقة بالعربية عن كمالوندي، قوله إن "ما تمتلكه ايران من أجهزة طرد مركزي تعمل أسرع بـ24 ضعفا مقارنة بالأجهزة السابقة".
وأضاف: "إذا انسحبت أمريكا من الاتفاق.. بوسع إيران استئناف تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمئة في أقل من 48 ساعة".
وشدّد كمالوندي أيضًا على أن "إيران لن تتراجع قيد أنملة عن برنامجها الصاروخي".
قال وزير الداخلية الفرنسي جيرارد كولومب، إن الحكومة تدرس مشروع قانون يعاقب المتحرشين بالنساء في الشوارع بغرامات مالية.
وأوضح كولومب، أن الحكومة ستصدر القانون المذكور في الشهور المقبلة وأنه سيمكن الشرطة من فرض غرامات مادية على المتحرشين.
ولفت الوزير، إلى أن الغرامات ستتراوح بين 90-750 يورو، فيما سيواجه مغتصبو الأطفال عقوبات بالسجن تتراوح بين 20 و30 عامًا.
ووفقًا لاستطلاع أجرته شركة "أوبينيون واي" الشهر الماضي، فإن 68 في المئة من الفرنسيين يوافقون على فرض غرامة مالية ضد المتحرشين بالنساء.
أعادت الدنمارك، فتح مقر سفارتها بالجزائر بعد إغلاقها قبل 10 سنوات، على خلفية احتجاجات شعبية ضد رسومات مسيئة للرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
وأشرف وزير الخارجية الدنماركي أنديرس سامويلسن، رفقة نظيره الجزائري عبد القادر مساهل، على مراسم إعادة افتتاح سفارة بلاده بحي بن عكنون بأعالي العاصمة الجزائر.
وكان الوزير الدنماركي، قد بدأ زيارة إلى الجزائر لبحث التعاون الثنائي في عدة مجالات وقضايا الهجرة وأزمة المنطقة وعلى رأسها الملف الليبي.
يبحث المجلس الوزاري الصهيوني المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" الأسبوع المقبل، فرض عقوبة الإعدام على فلسطينيين، نفّذوا عمليات ضد "إسرائيليين".
وقال الإذاعة "الإسرائيلية"": " يجرى هذا النقاش بناء على توصية المستشار القانوني للحكومة أفيحاي ميندلبليت بهدف البحث المعمق لتداعيات هذه الخطوة".
وأضافت الإذاعة: " فيما يدعم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع أفيغدور ليبرمان مشروع هذا القانون، تواصل الأجهزة الأمنية لاسيما الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) معارضته بشدة".
أوقفت الشرطة الأمريكية 87 شخصا، بينهم عدد من قادة الرأي المسلمين لمشاركتهم في فعاليات احتجاجية على مشروع قانون يسمح بترحيل المهاجرين الذين وصلوا الولايات المتحدة بشكل "غير قانوني" وهم أطفال.
ونظمت الفعاليات الاحتجاجية أمس الاثنين بتوقيت واشنطن، أمام مبنى الكونغرس وداخله؛ احتجاجا على مشروع القانون الذي يهدد مصير حوالي 700 ألف، معظمهم من أمريكا اللاتينية، قدموا إلى الولايات المتحدة وهم أطفال.
وتضمنت الفعاليات مظاهرة أمام مبنى الكونغرس واعتصاما داخل المبنى أمام مكتب رئيس مجلس النواب الجمهوري باول ريان.