فاتورة الابتعاث الباهظة

قضية ابتعاث الطلاب والطالبات السعوديين إلى الخارج، من إحدى أهم القضايا المثيرة للجدل في المجتمع السعودي، نظراً لفداحة الأثر الذي تتركه لدى بعض مراهقينا المبتعثين جراء الاختلاف الجذري بين واقعهم الداخلي، وألوان الفساد التي تتبدى لهم في الخارج، والأفكار المناقضة لديننا الحنيف، والتي تعترض طريقهم دونما حصانة من بعضهم.
بين أيدينا، نماذج كثيرة سلبية، وأخرى لم تتأثر بتلك الأجواء، وما بين هذه وتلك نقارن؛ فنجد أن الفاتورة باهظة جداً للابتعاث، ويراودنا – كغيرنا – التساؤل: أما من طريقة أخرى يستطيع أن ينهض بها أبناؤنا وبناتنا ويتزودوا بالمعارف الحديثة إلا بتلك التي تجلب إلينا عوائد بعيدة عن ديننا وقيمنا وأخلاقنا؟ وهل من سبيل – سوى التهوين المتعمد من الآثار السلبية للابتعاث – لتقنين هذا الابتعاث أو حتى إلغائه والاستعاضة بغيره عنه مثلاً؟
تجاربكم، ومشاهداتكم، وآراؤكم، يشرفنا في موقع المسلم أن نطلع عليها من خلال هذه النافذة الحوارية؛ فشاركونا الرأي:

ملخص: 
قضية ابتعاث الطلاب والطالبات السعوديين إلى الخارج، من إحدى أهم القضايا المثيرة للجدل في المجتمع السعودي، نظراً لفداحة الأثر الذي تتركه لدى بعض مراهقينا المبتعثين جراء الاختلاف الجذري بين واقعهم الداخلي، وألوان الفساد التي تتبدى لهم في الخارج، والأفكار المناقضة لديننا الحنيف، والتي تعترض طريقهم دونما حصانة من بعضهم.
مختارات: 
لا
الصورة: