ارتفع عدد ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب جزيرة لومبوك الإندونيسية، الأحد الماضي، إلى 347 قتيلا.

وقال إيوان أسمرة، رئيس جهاز مكافحة الكوارث، في إقليم لومبوك: إن "حصيلة قتلى الزلزال الجديدة مستمدة من المعلومات التي قدمها حكام الأقاليم اليوم".

وذكرت تقارير صدرت، في وقت سابق اليوم، أن 131 شخصا من سكان جزيرة لومبوك، لقوا مصرعهم.

يشار إلى أن الزلزال بلغت قوته 7 درجات على مقياس ريختر، ووقع على عمق 10.5 كيلومترا تحت الأرض.

أقدمت وكالة أنباء “فارس نيوز” الذراع الإعلامي للحرس الثوري الإيراني، على حذف مقطع من تصريحات أطلقها قائد عمليات بالحرس الثوري، يدعى العميد ناصر شعباني، أكد فيها أن الحرس أمر ميليشيات الحوثي في اليمن باستهداف ناقلتي النفط السعوديتين في مضيق باب المندب.

وقدّم الناشط الإيراني الذي يدعى باسم بانديت، وهو باحث وأستاذ في الفلسفة السياسية في جامعة ميدلسكس الإنجليزية ومتخصص برصد وسائل الإعلام الإيرانية، صورة تثبت قيام الوكالة بحذف هذه التصريحات من الخبر الذي بثته على موقعها الرسمي.

صوّت البرلمان الإيراني اليوم الأربعاء، لصالح حجب الثقة عن وزير التعاون والعمل والرخاء الاجتماعي الإيراني علي ربيعي.

وخلال جلسة استجواب للوزير اليوم، صوت 129 نائباً على إقاله الوزير، فيما عارض ذلك 111 وامتنع 3 نواب عن التصويت من بين 243 نائباً حضروا جلسة الاستجواب.

وشهدت الجلسة نقاشات حادة بين النواب، حيث وجه بعض النواب انتقادات للوزير منها "عدم الإيفاء بالواجبات والمسؤوليات"، ورد الوزير عليهم بالقول: "يجب أن يتحمل جميع المسؤولين، مسؤولية المشاكل التي تعاني منها البلاد".

تمكنت قوات الجيش اليمني، من إسقاط طائرة من دون طيار، تابعة لميليشيا الحوثي في مدينة تعز.

وقالت مصادر عسكرية، إن قوات الجيش اليمني، أسقطت طائرة مسيرة للحوثيين فوق جبل صبر، جنوب المدينة، كانت في مهمة استطلاعية.

وكثفت ميليشيا الحوثي، خلال الآونة الأخيرة، من إرسال طائرات مسيرة إلى مواقع الجيش اليمني في عدد من جبهات القتال.

ألقت الرقابة الإدارية في مصر، القبض على اللواء إبراهيم عبد العاطي، رئيس حي الهرم، متلبسًا برشوة في مكتبه، وذلك عقب رصد تحركاته بالصوت والصورة.

وقال أيمن عتريس، رئيس قطاع التفتيش والمتابعة الميدانية بمحافظة الجيزة في تصريحات صحافية، إنه تم اقتياد رئيس حي الهرم من مكتبه إلى جهة التحقيق.

وتحفظت الجهات التي ألقت القبض عليه على العديد من الأوراق الموجودة في مكتبه، والهواتف المحمولة الخاصة به.

تمكنت قوات الجيش الوطني اليمني من السيطرة على سلسلة جبال ‏الشنيفاء الواقعة بين محافظتي الجوف وصعدة.‏

وقال رئيس عمليات اللواء التاسع حرس حدود، العقيد هلال مشبب الخالدي إن قوات الجيش الوطني وصلت إلى أطراف مديرية الحشوة بصعدة، مؤكدا انها ستمضي للسيطرة على المديرية، واستكمال تحرير ما تبقى من محافظة صعدة.

ونوه إلى أن المعارك أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى وأسرى في صفوف مسلحي ميليشيات الحوثي.

وأشار إلى أن قوات الجيش الوطني وصلت إلى أطراف مديرية الحشوة بصعدة، مؤكدا انها ستمضي للسيطرة على المديرية، واستكمال تحرير ما تبقى من محافظة صعدة.

دعا المجلس الإسلامي البريطاني، الحزب الحاكم بالبلاد؛ للتحرك ضد ظاهرة الإسلاموفوبيا؛ على خلفية عدة وقائع أحدثها تصريحات مسيئة للمنقبات لوزير الخارجية السابق بوريس جونسون.

جاء ذلك بحسب بيان صادر، عن المجلس، وهو أكبر منظمة مدنية للمسلمين في بريطانيا، وتضمن دعوة لحزب المحافظين الحاكم، من أجل التحرك لوقف ظاهرة الإسلاموفوبيا.

وقال المجلس إنه "يدعو حزب المحافظين إلى الاستجابة لمخاوف خطيرة تتعلق بالإسلاموفوبيا بصفوفه، خاصة بعد أن أدلى جونسون بتصريحات غير مقبولة تشبه النساء المسلمات المنقبات بصناديق البريد وسارقي البنوك".

قال الأمريكي ميكي واينستاين، الرئيس المؤسس لـ"وقف حرية الأديان" في الجيش، إنه مع فوز الرئيس، دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة، أخذ من أسماهم "المسيحيون الأصوليون"؛ بالعمل على زيادة نسبة التعصب في الجيش الأمريكي، ما اعتبره "تهديدًا" للأمن القومي الأمريكي.

وأوضح المحامي، واينستاين، أن "وقف حرية الأيان" في الجيش، يقدم خدمات الاستشارة للجنود في الجيش الأمريكي بكل أركانه.

وأشار إلى أن عدد الطلبات التي تلقاها الوقف، شهد زيادة بمعدل الضعف؛ اعتبارًا من نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2016، وحتى الآن.

تمسك بوريس جونسون، وزير الخارجية البريطاني السابق، بموقفه في تعليقاته التي كتبها بشأن ارتداء النقاب والبرقع بين النساء المسلمات، على الرغم من مطالبة رئيس حزب المحافظين ورئيسة الوزراء له بالاعتذار عنها.

وقد تعرض جونسون لانتقادات لوصفه النساء المسلمات اللواتي يرتدين البرقع بأنهن "يشبهن صناديق البريد" كما قارنهن أيضا مع "سراق البنوك".

ودعمت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، الدعوات التي طالبت جونسون بالاعتذار، قائلة إن إشارته "تسببت بإساءة واضحة".