أعلنت المحامية الإيرانية نسرين ستودة عن ارتفاع عدد القتلى من المحتجين الذين تم اعتقالهم مؤخراً في إيران إلى 5 أشخاص قضوا في معتقلات طهران وديزفول وأراك بسب تعذيب السلطات الأمنية لهم.

وأكد النائب في البرلمان الإيراني، محمود صادقي، صحة التقارير حول مقتل أحد الطلاب المتظاهرين بسجن "إفين" في طهران.

وجاءت تأكيدات النائب الإيراني غداة تحذير من عضو مجلس بلدية طهران ناهيد خدا كرمي حول تكرار أحداث سجن "كهريزك" في شرق طهران عام 2009 التي قتل فيها 4 متظاهرين، إضافة إلى انتحار طبيب السجن.

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأربعاء، بمقتل وإصابة عناصر من قوات الأسد جراء انفجارات عنيفة بمستودع أسلحة بالريف الشرقي لمدينة اللاذقية.

ويقع المستودع، الذي أصيب بأضرار مادية جسيمة جراء الانفجارات، في منطقة محطة البث بصلنفة، القريبة من اللاذقية.

وأوضح المرصد أن الغموض لا يزال يحيط بأسباب الانفجار.

علقت باكستان تعاونها العسكري والاستخباراتي مع الولايات المتحدة، حسب ما ذكرت وسائل إعلام محلية، الأربعاء، نقلا عن وزير الدفاع الباكستاني خورام داستجير خان.

ونقلت صحيفة "باكستان تودي" المحلية عن داستجير خان قوله: "لقد قمنا بالفعل بتعليق التعاون واسع النطاق مع الولايات المتحدة في المجال العسكري، وفي مجال عمل أجهزة الاستخبارات".

تصريحات الوزير الباكستاني جاءت خلال كلمة ألقاها في مؤتمر بعنوان "ملامح البيئة الأمنية في باكستان" بمعهد الدراسات الاستراتيجية في العاصمة إسلام آباد.

خصصت الحكومة الإيرانية لجان شرطية خاصة بالرقابة على الإنترنت، وذلك بالتزامن مع أكبر احتجاجات مناهضة للنظام منذ نحو عقد، مما جعل ملايين الإيرانيين يلجؤون إلى أدوات تكنولوجية تساعدهم على التهرب من الرقابة.

وقال مهدي ياهانجاد، المدير التنفيذي لشركة "رواد حرية الإنترنت" التي تركز على إيران، ومقرها كاليفورنيا: "بمرور الوقت ستفقد الحكومة السيطرة على الإنترنت".

وأصبح تطبيق تلغرام المشفر الذي يستخدم على نطاق واسع في إيران، واحدا من أدوات الاتصال الرئيسية بين المتظاهرين، لتبادل المعلومات بشأن الاحتجاجات، ومقاطع الفيديو من التجمعات.

أفادت مصادر عسكرية بانشقاق قائد المدفعية بلواء الدفاع الساحلي في الحديدة العقيد الركن هاني قيوع والتحاقه بقوات الشرعية اليمنية.

وأكدت المصادر أن العقيد هاني قيوع وصل إلى عدن مساء الثلاثاء وسيتجه إلى جبهة الساحل لمواجهة ميليشيات الحوثي.

والأحد الماضي، أعلن قيادي حوثي مسؤول عن جبهة حيس والخوخة في اليمن استسلامه وتسليم نفسه للقوات الإماراتية، مبديا استعداده للعمل مع قوات التحالف العربي.

تعهد حمة الهمامي زعيم الجبهة الشعبية في تونس بالبقاء في الشارع إلى حين إسقاط مشروع المالية الحالي.

 وقال في مؤتمر صحفي: "سنبقى في الشارع وسنزيد وتيرة الاحتجاجات حتى نسقط قانون المالية الجائر الذي يستهدف خبز التونسيين ويزيد معاناتهم".

وأقرت الحكومة التونسية زيادة في أسعار بعض المواد الاستهلاكية والبنزين وفرضت ضرائب جديدة دخلت حيز التنفيذ منذ بداية الشهر الجاري.

وتأتي تصريحات الهمامي عقب تصريحات أخرى أطلقها رئيس الوزراء التونسي يوسف الشاهد داعيا إلى الشارع إلى الهدوء، واعدا بأن يتحسن الوضع الاقتصادي خلال عام 2018.

أعلن الجيش اليمني، مساء الثلاثاء، تحرير معسكر ومواقع جديدة عقب معارك ضد المتمردين الحوثيين بمديرية خب والشعف بمحافظة الجوف شمال شرقي البلاد.

وقال موقع "سبتمبر نت" الناطق باسم الجيش اليمني، أن "معارك عنيفة خاضتها قوات الجيش الوطني مع الميليشيا الحوثية في عدة مواقع جنوبي منطقة اليتمة، بمديرية خب الشعف (محاذية للسعودية، وتعد أكبر مديريات الجوف مساحة).

وأشار إلى أن "قوات الجيش حررت خلال المعارك، معسكر الحجلا ومنطقة سلبة، وقرى شامان، وجبل شوكان، وجبلة عمر".

قالت ماريكسي ميركادو، المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، إنها رصدت مشاهد بالغة الصعوبة، على مستويات الصحة والتعليم والحياة العامة، في مناطق أقلية الروهينغيا الميانمارية المسلمة، بولاية أراكان، غربي البلاد.

وأوضحت "ميركادو"، خلال مؤتمر صحفي عقدته بمقر مكتب الأمم المتحدة في جنيف، أنها أجرت زيارة لميانمار لتقصي أوضاع أطفال الروهينغيا في أراكان، في الفترة من 6 ديسمبر 2017، إلى 3 يناير الجاري.

وأضافت أن الظروف هناك تتلخص في "انتشار مستويات عالية من الخوف المميت".

أعلنت المقاومة الفلسطينية مساء أمس الثلاثاء، أن "عملية نابلس، هي أول رد عملي بالنار".

وقال أبو "عبيدة" الناطق باسم كتائب "عز الدين القسام"، في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر"، إن "عملية نابلس هي أول رد عملي بالنار لتذكير قادة العدو ومن خلفهم بأن ما تخشونه قادم".

وأضاف: "الضفة ستبقى خنجرًا في خاصرتكم (قادة الاحتلال)"، دون تفاصيل إضافية.

وفي وقت سابق ، أفادت وسائل إعلام عبرية أن مستوطنًا صهيونيا قتل، في إطلاق نار قرب مستوطنة "حفات جلعاد"، المحاذية لمدينة نابلس، شماليّ الضفة الغربية.