لا يزال لقدوم رمضان أثر وابتهاج
رغم الحملة الشرسة التي يشنها أعداء الإسلام على دين الله الحق وشعائره وأركانه في كل مكان , ومع محاولاتهم الدائبة لطمس معالمه و إخفاء مظاهره وتهديد ومعاقبة كل من يحاول إظهار شيء من شعائره وأحكامه في بعض الدول , ناهيك عن محاولة دول أخرى تفريغ عباداته وأوامره ونواهيه من مضمونها وسعيهم لجعلها شكلا دون روح ....إلا أن دين الله غالب ومظاهر تطبيق شريعته باقية ما بقي مسلمون موحدون على هذه الأرض .