قال خالد المشري رئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي "هيئة استشارية" : إنه لا يعترف بخليفة حفتر قائدا للجيش الليبي لأنه "قوة أمر واقع وليست قوة شرعية".
تصريحات المشري جاءت خلال لقاء مع قناة "فرانس 24" نشرها المكتب الإعلامي للمجلس أمس على صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك".
وأضاف المشري: "أعترف بقائد أعلى للجيش الليبي اسمه فائز السراج (رئيس حكومة الوفاق)، ورئيس أركان موجود في طرابلس هو عبد الرحمن الطويل".
يواصل سائقو الشاحنات بإيران إضرابهم لليوم التاسع على التوالي في عدة مدن منها: “لرستان، آشخانه، قلندر آباد، درجه”، احتجاجاً على ارتفاع أسعار تأمين الشاحنات وانخفاض أجور العمال .
كما استمر تجمع سائقي الشاحنات في محطة الشحن في مدينة الأحواز وأضربوا عن العمل تضامناً مع سائقي الشاحنات.
في الخامس عشر من شهر رمضان المُبارك في السنة الثالثة للهجرة (22/ 2/ 625م)، وضعت فاطمة رضي الله عنها بنت الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، وضعت مولودها الحسن ابن عليّ رضي الله عنهما.
في أزمنة الاحتلال المباشر للدول الإسلامية، كانت أنظمته لا تمانع أبداً في أن تستهل برامجها الإذاعية، ومن ثم التليفزيونية ببث آيات من كتاب الله عز وجل ما دامت تشعر أن مستمعيها غافلون عن معاني كتاب الله للحد الذي يجعلهم غير متفاعلين أو مدركين لما يسمعون، وعليه استمر الحال.
كانت فتوحات المسلمين في القرون الفاضلة حضارية بكل ما تعنيه الكلمة، إذ ما فتأت الجموع المسلمة تنقل إلى البلاد الجديدة فيضاً من نورها وثقافتها، وكانت – على النقيض من هجمات المغول مثلاً – تُحدث تلقائياً حركة عمران راشدة، فتنشئ المدن وتحصن أخرى، وتنعش الأسواق وتحفر الآبار.
اقتحم المزارعون في إقليم الأحواز العربي المحتل من قبل إيران، اليوم الأربعاء، مبنى وزارة المياه احتجاجًا على قرار منعهم من الزراعة بذريعة الجفاف في الأنهار الأحوازية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر اقتحام المزارعين والفلاحين الأحوازيين مبنى إدارة الماء والكهرباء في الإقليم، فيما أشار نشطاء إلى أن عملية الاقتحام جاءت بسبب "منعهم من الزراعة بسبب سرقة مياه الأنهار الأحوازية ونقلها للمدن الفارسية".
قالت مصادر دبلوماسية لدى الأمم المتحدة، إن الكويت أعاقت صدور مسودة البيان الذي وزعته واشنطن، أمس الثلاثاء، بشأن إطلاق صورايخ من قطاع غزة باتجاه الكيان الصهيوني.
وأوضحت المصادر، مفضلة عدم الإفصاح عن اسمها، أن مشروع البيان الأمريكي كان يتضمن إدانة إطلاق فصائل المقاومة بغزة الصورايخ باتجاه شمال "إسرائيل".
ويتطلب إصدار البيانات الرئاسية أو الصحافية بمجلس الأمن موافقة جماعية من كل أعضاء المجلس (15 دولة).