أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، عن استشهاد شاب فلسطيني، وإصابة 220 آخرين، بالرصاص والاختناق، خلال مشاركتهم في مسيرات "العودة" على الحدود الشرقية لقطاع غزة.

وقال أشرف القدرة الناطق باسم وزارة الصحة في بيان صحفي: إن الشاب الفلسطيني يحيى ياغي (25 عاما)، استشهد جراء تعرضه لرصاص 'إسرائيلي'، شرق مدينة غزة.

كما أعلن القدرة عن إصابة 220 فلسطينيا، بجراح مختلفة وبالاختناق، جرّاء استهداف الجيش 'الإسرائيلي' للمتظاهرين السلميين.

وذكر أن من بين الجرحى 90 حالة أصيبت بالرصاص الحي، فيما أصيب الباقي بالاختناق.

حذّرت المنظمة الدولية للهجرة، اليوم الجمعة، من تعرض آلاف اللاجئين الروهنغيا، للوقوع في فخ مهربي البشر في بنغلاديش.

وقالت المنظمة: إن "الأراكانيين (الروهنغيا اللاجئين من إقليم أراكان غربي ميانمار) أكثر عرضة للمتاجرين بالبشر، بسبب الفقر وانعدام فرص العمل".

وأوضحت أن احتمال تعرض النساء والفتيات لخطر الاتجار بالبشر أكثر بين الأراكانيين، مبيّنة أن "تجار البشر يستغلونهن في ممارسة البغاء".

قُتل 23 من مسلحي مليشيات الحوثي الانقلابية وأسر ثلاثة آخرين، خلال معارك ضد الجيش اليمني في محافظة الجوف.

وقال المتحدث باسم المنطقة العسكرية السادسة، العقيد عبد الله الأشرف: إن "الجيش صد هجومًا عنيفًا لمليشيا الحوثي على مواقعه في منطقة الهيجة بمديرية المصلوب".

وأضاف أن هجوم الحوثيين كان استباقيًا بينما كان الجيش يستعد لهجوم كبير على مواقع الجماعة.

وتابع أن "قوات الجيش أفشلت الهجوم، وانتشلت 23 جثة لمسلحين حوثيين، وأسرت ثلاثة آخرين، فيما أصيب جنديان من الجيش".

أعلنت السلطات المصرية، اليوم الجمعة، عن تخصيص معبر رفح البري لمدة 4 أيام، لعبور حجاج قطاع غزة إلى الأراضي المقدسة بالمملكة السعودية.

وذكرت وكالة الأنباء الرسمية بمصر، أن السلطات المصرية قررت تخصيص معبر رفح، المفتوح منذ مايو الماضي لفترة غير محدودة، بدءًا من غد السبت وحتى الثلاثاء المقبل، لتسهيل عبور حجاج القطاع البالغ عددهم أكثر من 3000 حاج.

وأضافت أنه سيتم عبور الحجاج من معبر رفح (جنوبي القطاع) إلى ميناء القاهرة الجوي للسفر منه إلى السعودية لأداء فريضة الحج، في إطار دعم تطلعات الشعب الفلسطيني والتحرك لحل الأزمة الإنسانية التي تعصف بالقطاع.

اندلعت 10 حرائق في مستوطنات "غلاف غزة"، بسبب بالونات الهيليوم الحارق، منذ صباح اليوم، الجمعة.

وذكرت القناة العاشرة 'الإسرائيلية' على موقعها الإلكتروني أن أكثر من 10 حرائق اندلعت منذ صباح اليوم، الجمعة، في مستوطنات "غلاف غزة"، بسبب الطائرات الورقية الحارقة وبالونات الهيليوم المشتعلة.

فيما قال موقع "i24 news" إن عدد الحرائق وصل إلى أكثر من 10 حتى الآن.

يذكر أن الطائرات الورقية المشتعلة وبالونات الهيليوم الحارقة الفلسطينية سببت قلقا شديدا لسلطات الاحتلال، لما خلفته هذه الاختراعات الفلسطينية من تدمير لآلاف الدونمات من الأراضي.

انتقلت شرارة الاحتجاجات المتواصلة منذ بضعة أيام في عدد من المدن الإيرانية، إلى العاصمة طهران، على خلفية تردي الأوضاع الاقتصادية في البلاد.

والخميس، شهدت طهران احتجاجات بعد ثلاثة أيام من اندلاعها في مدن أصفهان (وسط)، ومشهد (شمال شرق)، وشيراز (وسط) وغيرها.

وأضرم محتجون النار في حاويات النفايات قرب ميدان "ولي عصر" في طهران، كما نشروا مقتطفات من الاحتجاجات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

ويتزامن هبوط قيمة العملة المحلية في إيران وارتفاع أسعار السلع مع قرب دخول أولى حزم العقوبات الأمريكية على طهران في وقت لاحق من الشهر الجاري.

كشف نادي الأسير الفلسطيني أن نحو 300 طفل فلسطيني يقبعون في سجون الاحتلال الصهيوني بظروف اعتقال صعبة.

وقال النادي إن سلطات الاحتلال تعتقل نحو 300 طفل (أقل من 16 عاما) فلسطيني في ثلاثة سجون. ويقبع الأطفال الذكور في سجني "عوفر"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، و"مجدو" شمالي الكيان الصهيوني، بينما الإناث في سجن "هشارون" (شمال).

توقع وزير الحرب الصهيوني أفيغدور ليبرمان، أن تصبح حدود هضبة الجولان أهدأ مع عودة سيطرة بشار الأسد عليها.

وقال ليبرمان للصحفيين “من منظورنا فإن الوضع يعود إلى ما كان عليه قبل الحرب؛ مما يعني أن هناك جهة يمكن مخاطبتها وشخصاً مسؤولاً وحكماً مركزياً”, على حد وصفه.

وعندما سئل إن كان قلق الصهاينة سيخف بشأن احتمال تصاعد الوضع في الجولان أجاب “أعتقد ذلك”.

قدمت سلسلة متاجر شهيرة، في جنوب إفريقيا، اليوم الخميس، اعتذارها، بعد شكاوى من مسلمين عثروا على لحوم خنزير بمتجر تابع لها مخصص للأطعمة الحلال.

وذكر موقع "نيوز 24" الإخباري المحلي، أن متاجر "فود لوفرز ماركت" اعتذرت لمجلس القضاء الإسلامي على خلفية تلك الواقعة.

وجاء الاعتذار بعد أن أصدر المجلس بيانا انتقد فيه متجر "أكسس بارك" في كيب تاون، التابع لسلسلة المتاجر المذكورة، بعد شكاوى من العثور على لحوم خنزير برفوفه رغم أنه يصنف نفسه بأنه مقتصر على بيع الأطعمة الحلال (وفق الشريعة الإسلامية).