قال علماء اللغة العربية: البلاغة الإيجاز، فقمة البلاغة وذروتها الإيجاز والاختصار الذي به تؤدى المعاني ويتوصل إلى المقصود، وهو أبلغ وأحب إلى المتكلم والسامع وأحفظ للوقت والجهد من الإطناب والإطالة.. ولو لم يكن من سلبيات الإطالة وأضرارها إلا الملل لكفى.